"فجأة أُسميك، وأحادثك، ثم أتأمل يدي الممتلئتين بك، أتحسسُ جسدك في كل هامتي، أكثر سلاسة من موسيقى الكون. يعصفُ اسمك في رأسي؛ لكني أُهبكِ، أحيانًا للنسيان، كبستاني يهب الأزاهير إلى صمت البستان، ذلك أنني سأعود إليك ثانية، ومرة أخرى سأحادثك".
-بيجن جلالي
>>Click here to continue<<