يا أهلَ الخير، أربِعوا على أنفسكم، وبلاش توقعات مسبقة.. واصبروا حتى يأتيكم اليقين.
مفيش جوايز لأول من ينشر الأخبار ولا حاجة.
والمقام مقام حرب، كل شيء فيها يحتاج فقهًا خاصًّا، من أول القتال، وحتى نشر الأخبار، الصادق منها والكاذب.
لا يستخفنكم الهوى..
>>Click here to continue<<