TG Telegram Group Link
Channel: أمان || ١٤٢٢
Back to Bottom
لم أكُن أبدًا مُشكِلَة
كُنتُ الحلّ
كُنتُ فراشةً شفافة
تستلقي بأجنحتها على الضوء
هادئ كمدينة مهجورة
وآمن كبندقية خالية من الرصاص
كُنتُ حنينًا، كطفلة تُقبّل دُمَيتُها
كقطرة مطر سقطت بمهلٍ على كفِ أمٍ
وهيّ تدعي لأبناءها بحُبٍّ.
كُنتُ الحُبّ.
"‏لكنني متعبة،
وأريد أن أقول والآن،
أن هذا يكفي،
وأن الغنائم ما كانت بمقدار تلك الحروب، وقدماي لا تريد أن تحملاني إلا لمكانٍ أسند رأسي فيه ولا أفكر."
سَيستجيب،🤍
‏غامرتُ بحُبِك
وأنا أعلم أن سعادة كهذهِ
ستعود على قلبي بضررٍ لا يرحم
فأنا دائمًا
أخاف ضريبة اللحظات السعيدة
﴿‏إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ﴾❤️.
Forwarded from أمان || ١٤٢٢ (﮼قاية🪽)
سَيستجيب،🤍
" لن اجعلك تشك ولو للحظه
ان اغاني الحب العالقه في ذهني
تهتف بأسم غير اسمك
لان ما يميز قلبًا تحفه الاسوار
انهُ حالما يؤذن لك بالدخول
سيكون مكانًا آمنًا جدًا للبقاء .."
‏“ لم يَكن مَعي مُبررات لهذا الحُب، الأمر يَشبه الرَحمة التي تَعتريك وأنتَ تتأمل نائمًا ثم تَنهض فَجأة لتقبّله “.
٥:٥٥ 🪐🤍
سَيسيتجيب
أذهب بعيداً عني
خُذ معك
ذكرياتك المؤلمة
خذ أغنياتك
وصوتك
وعيناك
خذ بيدي
وأرحل معي .
‏قبل أن أُغادر
كُنت عائدةٌ إليك
أُخبرك أنني أحببتك
بكُل غزارة
وأنكَ الوحيد
الّذي تمكنَ من هذا القلب
ومن ثُمَّ عطبَه.
أما أنا ما زلت بخير
ربما يؤلمني قلبي قليلاً
ربما أفرط بالبكاء
ربما يفزعني خوفي
و لكن هذا لا يعني بأني بحالة سيئه
عيناي تمتلئ بالدمع
و أدفع بكل قوتي دمعي الى الوراء
مهما تطلب الأمر ذلك
لن أبكي أن فقدت تمسكي بالقوة
ربما أبكي قليلاً
و لكني لم أجهش بالبكاء
أبكي بصمت تام حتى لا يلاحظني أحد
مرهقه جدًا و لكنني هنا
لم أبكي بين عائلتي و أصدقائي
ما زال وجهي ضاحك
و ما زلت أملك روحًا مرحه أحياناً افقد ابتسامتي
لكنني أتصنعها لأجلهم صحتي في تدهور
و لكني ما زلت متيقنة بأني بخير
أعيش و لكني أعيش بجسد يفقد روحه
حبيبي ..
مُهجة القَلب وقُرَّة العين ..
رفيق الدرب وأنيس الرُّوح ..
ملجأي الأول ورُكني الدافيء ..
بطلي في كُل وقت ..
مُذ عرفتك وأنا أتساءل : كيف للإنسان أن يشعر بهذا الكمِّ من الحُب لشخصٍ واحد ؟ كيف له أن يشعُر بالحُب يفيض من عيونه ؟ الأمر غير منطقي تمامًا !
ولكن أليس هذا هو المغزى من الحُب؟
ألّا نحتاج لتفسيرٍ للأُمور ، أن نتصرف دون منطق ..
الأمر يُشبه أن تشعُر بنفسك وهي تغرق ، أنتَ تتألم ولكنّك لا تُريد النجاة ، إنّه الأَلم اللذيذ
‏لَمسة يدك لازالت عالقّة في كفي، كيف ينزع المرء أثرَ الحُب من الحواس ؟
"أرغب بأن أقول أنا خائف... لكن من يطمئنني؟ ما فائدة التصريح بالعذابات إذا لم يكن هنالك بلسم لها؟"
يا ربّ حتى وأنا على حافةِ تماماً،
إحدى قدمَيّ تُدرك حتمية السُّقوط،
بينما الأخرى متأكّدة من أنَّكَ
ستُحيلُها جناحـاً 🤍 .
وأدعو
‏كَأنها وسيلتي الوحيدة للنجاة
‏وأرجوكَ
‏ألاّ أعود خائبًا..
5:55🥹🤍🫂🪐
أمان || ١٤٢٢
5:55🥹🤍🫂🪐
‏أن تظلّ بهذهِ الكثافة، مثل شجرٍ وارف،
يغمرُ أيّامي بالأُنس.
HTML Embed Code:
2024/04/28 02:44:06
Back to Top