حبيبي ..
مُهجة القَلب وقُرَّة العين ..
رفيق الدرب وأنيس الرُّوح ..
ملجأي الأول ورُكني الدافيء ..
بطلي في كُل وقت ..
مُذ عرفتك وأنا أتساءل : كيف للإنسان أن يشعر بهذا الكمِّ من الحُب لشخصٍ واحد ؟ كيف له أن يشعُر بالحُب يفيض من عيونه ؟ الأمر غير منطقي تمامًا !
ولكن أليس هذا هو المغزى من الحُب؟
ألّا نحتاج لتفسيرٍ للأُمور ، أن نتصرف دون منطق ..
الأمر يُشبه أن تشعُر بنفسك وهي تغرق ، أنتَ تتألم ولكنّك لا تُريد النجاة ، إنّه الأَلم اللذيذ “
>>Click here to continue<<