TG Telegram Group Link
Channel: رابطة علماء المسلمين
Back to Bottom
يسر رابطة علماء المسلمين أن تهنئ الأمة الإسلامية بحلول عيد الفطر أعاده الله علينا بالنصر والتمكين والنصر المؤزر
كل عام وانتم بخير وتقبل الله طاعتكم
#رابطة_علماء_المسلمين
#عيد_الفطر_المبارك
#عيد_الفطر_السعيد
#عيد_الفطر_2024
#عيد_الفطر_المبارك1445هـ
التقرير_الأسبوعي_عن_أحداث_العالم46.pdf
1.4 MB
📜التقرير الأسبوعي عن أحداث العالم (46)📜


💻قراءة وتحميل المقال على الموقع الإلكتروني💻

https://n9.cl/kriv2
#رابطة_علماء_المسلمين
#أحداث_العالم #اخبار #تحليل
انتصارات الاسلام.pdf
248.5 KB
📜مقال بعنوان📜
🔹انتصارات الإسلام...بشارات ودلالات🔹
ضمن العدد 13 من #مجلة_بينات
✍️بقلم || د.محمد يسري✍️

لقراءة العدد 13 من مجلة #بينات
1- 💻رابط الموقع الالكتروني💻
https://n9.cl/meq1qt
2-🔵 رابط التلقرام 🔵
https://hottg.com/rabetaa/9011
#رابطة_علماء_المسلمين
#مجلة_بينات
#النصر #انتصارات_الإسلام
الطائفة المنصورة.pdf
531 KB
📜مقال بعنوان📜
🔹الطائفة المنصورة...ومعايير التغيير🔹
ضمن العدد 13 من #مجلة_بينات
✍️بقلم || د.عبدالعزيز كامل✍️

لقراءة العدد 13 من مجلة #بينات
1- 💻رابط الموقع الالكتروني💻
https://n9.cl/meq1qt
2-🔵 رابط التلقرام 🔵
https://hottg.com/rabetaa/9011
#رابطة_علماء_المسلمين
#مجلة_بينات #الطائفة_المنصورة #التغيير
مسائل مهمة في صيام الست من شوال
✍🏻 بقلم د. مهران ماهر عثمان
#رابطة_علماء_المسلمين
#صيام_الست
#شوال
#صيام_الدهر

رابط المقال:
https://twitter.com/muslimsc/status/1780245344598605999
من الطاف النصر الالهي.pdf
159.8 KB
📜مقال بعنوان📜
🔹من ألطاف النصر الإلهي🔹
ضمن العدد 13 من #مجلة_بينات
✍️بقلم || د.محمد وفيق زين العابدين✍️

لقراءة العدد 13 من مجلة #بينات
1- 💻رابط الموقع الالكتروني💻
https://n9.cl/meq1qt
2-🔵 رابط التلقرام 🔵
https://hottg.com/rabetaa/9011
#رابطة_علماء_المسلمين
#مجلة_بينات #النصر
📜في رحاب آية📜

✍️بقلم || فضيلة الشيخ / حسن عباس✍️

استثارني بها الإمام أيما إثارة وهو يرددها وكأنه يتدبر لها معنى مع كل إعادة وترديدة، ويكأنه يستفتح بها القلوب والأفهام مع نسمات الفجر الأولى ليلفت لمعانيها أذهان المصلين ويرسمها على صفحات يومهم الأبيض منهجا لفقه البدايات، ويُشِع بها عليهم نورا وهداية لعها تزهر في أرواحهم توحيدا وتعظيما..

(..فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ) الشعراء: 213

شرد ذهني متتبعا هذه الآية وما بعدها بنسقها المتدفق الرائع ومما زادها جمالا وجلالا ذلك الصوت الندي المتفاعل مع ما فيها من عمق وتأثير..

خطر في بالي ما يستسهله العُبّاد والدعاة في أخطر قضية تعصف بالإنسانية منذ نشأتها الأولى وهي التوجه إلى غير الله بالدعاء وطلب الحاجات وهو أمر يناقض تجريد العبادة لله وحده، ويفسد محبته وينحرف بالخوف منه ويلغي الرجاء فيه ويهز التذلل والإنابة إليه ويبحث عن بدائل لله في مخلوقات ضعيفة بالية.

يظنون أن طرحها في القرآن الكريم بالكثافة العالية لا تهمهم في شيء وهي شأن يتعلق بالجاهلية الأولى وبمن عبد هبل واللاة والعُزى وكأنها لا تعنيهم في شيء فهم مستثنون من دوائر هذا الخطاب المحذّر للنبي عليه الصلاة والسلام، وكأن لهم براءة من الشرك تجعلهم في عصمة ولي أو في حوزة دعي تحجبهم عن الله وعظمته ومطلق قدرته، فلم ترتجف قلوبهم لقوله سبحانه: "فتكون من المعذبين" 213

جال بخاطري سريعا أولئك الذين يحولون فكرهم ونظرهم ومطلق عملهم لإصلاحات لاحقة لا تستقيم دون أساسات متينة سابقة ..

لن يستقيم مجتمع ولن يتحقق نصر من الله إذا لم تخلص النفوس لله، فتعبده وحده وتدعوه وتتوكل عليه وترجوه وستظل هذه المعاني أقوى ما في الدعوة إلى الله وأمتنها وهي وحدها التي تعيد هذه الأمة التائهة إلى مواقع التحرر والعزة والرفعة والمجاهدة.

ويتواصل نسق الآيات القرآنية الهادر والمتدفق من حنجرة ذلك الإمام الموفق:

(وأنذِرْ عشيرتَكَ الأقربينَ) (214)

يُنذرهم خطورة الشرك ويدعوهم لامتثال أوامر الله

وهنا يأتي التصحيح المنهجي الثاني وهو أن يبدأ المقتفي أثر الرسول عليه الصلاة والسلام بأقرب الناس إليه، وأحقُّهم بإحسانه فهو لم يبدأ دعوته عليه الصلاة والسلام من الهند ولكنها حين كانت البدايات صحيحة سرعان ما وصلت إليها وإلى السند وما وراءها.

فحين امتثل صلى الله عليه وسلم هذا الأمرَ الإلهيَّ دعا سائرَ بطون قريش فذكَّرهم ووعظهم، ولم يُبقِ شيئا من وسعه في نصحهم وهدايتهم إلاَّ فعلَه، فاهتدى من اهتدى، وأعرض من أعرض.

ثم يسترسل الإمام في التلاوة:

(وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (215)

تنتقل هذه الآيات المتضمنة لتصحيح منهج التأثير في القلوب وتأسيس الإيمان وترسيخه وهو منهج خفض الجناح المناقض للاستعلاء بالعلم والترفع بالهداية عن الخلق.

أما من خالف وكان في صف المناوئين والمخالفين فيقول سبحانه:

(فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تَعْمَلُونَ) (216)

براءة لا تحتمل التوافق ولا التواطؤ ولا المجاملة للخلق في معصية الخالق ولا بحث عن حلول وسط تستجيب لرغبة الأكثرية أو لهوى متبع أوعرف سائد، على حساب الدين والشرائع ولن يُقاوَم تيار القُوَى المتمردة عن الوحي إلا بالثبات عن المبادئ والتوكل على الله وحسن إدارك الخلاف لذلك صدع بها الإمام ورددها:

(وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ) (217)

هذا هو أصل العزم ومردُّ إدارة المشهد فلا فلاح ولا تمكين بدونه.

ثم يواصل الإمام التلاوة:

(الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ) (218)

وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ (219)

إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (220)

إنها الآيات المحددة لمعايير الدعاة ففي هذا الجو الدعوي النقي والصراع المعلن والخفي بين طائع مستجيب ومناكف معرض يأتي التذكير بحضور القلب واستشعار معية الله فيكبر العزم ويتقلب الداعي بين القيام والسجود والدعاء والخضوع لله وحده والتوكل عليه مستمدا عوامل النصر من السميع العليم سبحانه المحيط بالخلق مهما عظم مكرهم وقبح كيدهم.

وحين سلم الإمام سلمنا واستغفرنا وشعرت بالأمن والسلام، وأنا أردد: اللهم أنت السلام ومنك السلام يا ذا الجلال والإكرام. وكأني أول مرة أعقب بها صلاتي وقلبي مطمئن بها فالحمد لله.
#رابطة_علماء_المسلمين
#في_رحاب_آية
#تدبر
HTML Embed Code:
2024/05/17 17:48:29
Back to Top