TG Telegram Group & Channel
قناة رابطة قلم الأدبية | United States America (US)
Create: Update:

• عَلَـى' ذِكْـرِ الْخُـزَاْمَـى'..! •



كانت "تَعِـزّ"
-بلا اختلافات-
-تعِـزّ-
شموخها ورسوخها
وبِعزّ موقفها
كأروع حالة لضميرها "الْشّبَزِيّ"
-فِعلاً-
شافَه اْسْماً معرِفِيّاً "أشْرَفِيّاً"
-كَـ"المُظَفّر"-
قاد بالموصول
جيشاُ شتّتَ المبنيّ للمجهول
كانت جبهة "الأقيال" أقواها وأدواها
-تعزّ-
اليوم "تَسْتَنّيْ" فُتَاةَ
-غيومها العجفاء-
تُستَوفَى بأشواق
-كأشواق المرايا-
"تُعِجِبُ الزّرّاع"
تكتال المعادلة
-انتصاراً-
بالمناعة للقناعة
قد تقلّدتِ البراعة
للصناعة
للزراعة
واستفزّتها "الخَراعة"
في عباءة عابدٍ شَبِقٍ تَسَيّس
-حِيْلةً-
أخْزى من المتشدقين الدِّيْن
والوطنيّةِ الشّعواء
والوعي المزيّف
والتّكلّف بالحديث عن الحداثة
بالقطيعة بين إرثٍ ماضويٍ
-والقطيعة بالوراثة-
بالدفاع عن الحقوق
وباندفاع صوب أعماق الحقيقة
"هكذا يتشدّق المتشرنقون"
-تنافساً-
وصلتْ إلى هدفٍ سياقِيٍّ
-تعزّ-
ولا تُذِلّ
-بأيّ حالٍ-
تكتفي بالأمنيات الموسمية
حسبها أحلامها الأجيال
-مجْداً-
تجاوزتِ المكائد والمصائد والشدائد
واستمازتِ في سياق التاجر المضمون
وِفْقاً للشواهد
-كانتصارٍ للسّواعد-
فاستحقتها العوائد والفوائد
جاوزتْ عُقَداً وأمراضاً وأخرى
أدرِجَت عمداً وعُدواناً بأعماق العقائد..
هكذا كتبَ المؤرّخ
-لا يزال-
إلهُنا المولى سيحميَها انتصاراً للتكامل والجمال.

إلى هنا نأتي إلى أرقى من التأريخ
-بالحبر الملوّن-
نكتبُ الشّرف الموثّق والمنسّق
للتٌوافق بينها والبَيْنِ إصراراً
-وِفاقاً-
تحتفي أملاً "تعزّ"
وتختفي بين المشاقر
-مثل زهر اللوز-
تخفي وجهها "الحالي"
"من حِرْصٍ على أشواقها الحبلى بميلاد النهار المجد"
عن جيلٍ يسافر
-صوبها-
تخطو المسافة
- وحدها-
كانت تسافر للربيع
وحالها حال الربيع المستديم
وغيرها كان اضطراريّ التّبسّم
-للتّوسمّ-
بـ "التّمأسُم"
-للضرورة-
حيثما حلّت تَحِـلّ السوسنات
-بلا انتظارٍ-
أطلَقَتْ مسجونها "الريحان" فوّاح المواهب.

كانت "تعزّ"
-ولا تزال-
ولو بنسبة نُهْدِها عشريةَ المقياس
والأزهى تشاركنا الهوى
وتشارك الهمس الفراشة
-بالتناسب-
تستجر الحالة اﻷدهى تفاصيل الحماس
لتطويَ المضمار شوطاً بعد شوطٍ
-للأخير-
تغادر المضمار منتصراً بها، منها،
-لها-
يتنافس المتكاتفون لبعثها
-قسَماً-
ستُبعثُ ثورةً قد جمهرتْ
-قبل البقية-
أشهرتْ مشروعها المدنيّ
-إشْهاراً فريداً-
أظهرتْ إبداعها الدّوريّ والثّوريّ والفوريّ
إبداعاً ترسّخَ عبقرياً
حسبها ثقة المؤرخ
"وهو يعلم كل شيء"
دونما استنقاصها شيئاً
أُرِيْدَ له اختطافاً واعتسافاً وانجرافاً وانحرافاً..!
إنه التاريخ
أصدقُ من سيكتب عن "تعزّ".

-عوداً حميداً لاعتبار "الحالمة"-
عطفاً على اسثنائها القمريّ
واستنفارها القدريّ
واستجرارها الأثري
-حتى حين-
غادرَتِ المدينة روحها
غارت عليها قُبلة في خدها
-من ساريات الغيم-
أرْوَت لهفة العشاق
-من أبنائها-
وهبَتْ رؤاها العبقرية
-من هواها-
أبهرت أزماتها المتكالبات
تأزهرت
-رغم الجفاف العاطفي-
تمظهرت بصمود سيمْائيّة سكنت "صَبِـر".

آآآآهٍ..!
وآهاتٍ تأخّر وعدها
حتماً "رسولياً"
محوّط بالذي جعل الشذى والعطر "واﻷُزّاب"
-والكاذي-
سراً ضمن أسرار المشاقر
للنوارس
"للعَرَاجِس"
-للنواعس-
من يراها..!
-يكتفي-
"قلب المعنى بالهوى" :
"سبحاااااااان من خلق الملائكة"
-اعتباراً-
من "تعزّ" تدفّقت أشواقنا
-دفْقاً-
إليها
-وحدها-
كانت تغني شوقها الفنان
-بالمجّان إنصافاً-
توزع بهجة الصبح المطرز
-بالجماليات-
كاتت تحْتبي باسم الضحى
أقصى خيوط الشمس..
تهديَ شيخَها "المِحْجَان" هَدْيَاً للسنابل
-للحبوب الدخن، للمِجْهاش-
كانت تكتفي بالبوح أحياناً
وأحياناً تناغيَ همسها المبحوح
من آثار أحلام المسافة للجماليات
-إجْمالاً-
ترى أسلوبها ينمو جمالياً
-كذلك-
نافسَتْ أسمارها عشقاً
تعتّق من زمااااااااان الأُنْس واﻷلحان
والباقي نسيماتٍ ألَـق.

قسماً برب التين والزيتون والآيات والقرآن والريحان والرحمن والإسراء
والسبع المثاني والفلق.
قسما بأنك أجمل اﻷشياء واﻷشواق واﻷشجان واﻷوقات واﻷزهار واﻷقمار واﻷسمار واﻷسماء والميلاد والوصف المشابه أنت
-قَطْعاً-
يا "تعزّ" :
فأنت حصْراً ملهمياً
واختصاراً ملحمياً
أنت عَرْضاً مسرحياً
أجْمَلَ الحب الذي يؤوِيك في حرفين
والحرف المرادف
من القواميس النّدى
قد جاء من أقصى مدىً "ظَمْيااااااااان"
يستجديْ بقايا ذَرْف عينيك المُرتّق
-بالمواجع-
نستردّك للزمان "الحِلْـو"
-جداً-
أنت أعلى بل وأغلى منحةً
"ياااااااااااا أزمةً للنّخبةِ الأخوى رُؤىً"
-عذْراً-
ت
ع
ز



#منصور_اﻷصبحي


https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02QdWWXtFvepSLPUpbJNnA275XXrcmCTea3GAYyFGRQBCchn9sSGdxPiX8N7hFETqKl&id=100078646662507&sfnsn=mo

• عَلَـى' ذِكْـرِ الْخُـزَاْمَـى'..! •



كانت "تَعِـزّ"
-بلا اختلافات-
-تعِـزّ-
شموخها ورسوخها
وبِعزّ موقفها
كأروع حالة لضميرها "الْشّبَزِيّ"
-فِعلاً-
شافَه اْسْماً معرِفِيّاً "أشْرَفِيّاً"
-كَـ"المُظَفّر"-
قاد بالموصول
جيشاُ شتّتَ المبنيّ للمجهول
كانت جبهة "الأقيال" أقواها وأدواها
-تعزّ-
اليوم "تَسْتَنّيْ" فُتَاةَ
-غيومها العجفاء-
تُستَوفَى بأشواق
-كأشواق المرايا-
"تُعِجِبُ الزّرّاع"
تكتال المعادلة
-انتصاراً-
بالمناعة للقناعة
قد تقلّدتِ البراعة
للصناعة
للزراعة
واستفزّتها "الخَراعة"
في عباءة عابدٍ شَبِقٍ تَسَيّس
-حِيْلةً-
أخْزى من المتشدقين الدِّيْن
والوطنيّةِ الشّعواء
والوعي المزيّف
والتّكلّف بالحديث عن الحداثة
بالقطيعة بين إرثٍ ماضويٍ
-والقطيعة بالوراثة-
بالدفاع عن الحقوق
وباندفاع صوب أعماق الحقيقة
"هكذا يتشدّق المتشرنقون"
-تنافساً-
وصلتْ إلى هدفٍ سياقِيٍّ
-تعزّ-
ولا تُذِلّ
-بأيّ حالٍ-
تكتفي بالأمنيات الموسمية
حسبها أحلامها الأجيال
-مجْداً-
تجاوزتِ المكائد والمصائد والشدائد
واستمازتِ في سياق التاجر المضمون
وِفْقاً للشواهد
-كانتصارٍ للسّواعد-
فاستحقتها العوائد والفوائد
جاوزتْ عُقَداً وأمراضاً وأخرى
أدرِجَت عمداً وعُدواناً بأعماق العقائد..
هكذا كتبَ المؤرّخ
-لا يزال-
إلهُنا المولى سيحميَها انتصاراً للتكامل والجمال.

إلى هنا نأتي إلى أرقى من التأريخ
-بالحبر الملوّن-
نكتبُ الشّرف الموثّق والمنسّق
للتٌوافق بينها والبَيْنِ إصراراً
-وِفاقاً-
تحتفي أملاً "تعزّ"
وتختفي بين المشاقر
-مثل زهر اللوز-
تخفي وجهها "الحالي"
"من حِرْصٍ على أشواقها الحبلى بميلاد النهار المجد"
عن جيلٍ يسافر
-صوبها-
تخطو المسافة
- وحدها-
كانت تسافر للربيع
وحالها حال الربيع المستديم
وغيرها كان اضطراريّ التّبسّم
-للتّوسمّ-
بـ "التّمأسُم"
-للضرورة-
حيثما حلّت تَحِـلّ السوسنات
-بلا انتظارٍ-
أطلَقَتْ مسجونها "الريحان" فوّاح المواهب.

كانت "تعزّ"
-ولا تزال-
ولو بنسبة نُهْدِها عشريةَ المقياس
والأزهى تشاركنا الهوى
وتشارك الهمس الفراشة
-بالتناسب-
تستجر الحالة اﻷدهى تفاصيل الحماس
لتطويَ المضمار شوطاً بعد شوطٍ
-للأخير-
تغادر المضمار منتصراً بها، منها،
-لها-
يتنافس المتكاتفون لبعثها
-قسَماً-
ستُبعثُ ثورةً قد جمهرتْ
-قبل البقية-
أشهرتْ مشروعها المدنيّ
-إشْهاراً فريداً-
أظهرتْ إبداعها الدّوريّ والثّوريّ والفوريّ
إبداعاً ترسّخَ عبقرياً
حسبها ثقة المؤرخ
"وهو يعلم كل شيء"
دونما استنقاصها شيئاً
أُرِيْدَ له اختطافاً واعتسافاً وانجرافاً وانحرافاً..!
إنه التاريخ
أصدقُ من سيكتب عن "تعزّ".

-عوداً حميداً لاعتبار "الحالمة"-
عطفاً على اسثنائها القمريّ
واستنفارها القدريّ
واستجرارها الأثري
-حتى حين-
غادرَتِ المدينة روحها
غارت عليها قُبلة في خدها
-من ساريات الغيم-
أرْوَت لهفة العشاق
-من أبنائها-
وهبَتْ رؤاها العبقرية
-من هواها-
أبهرت أزماتها المتكالبات
تأزهرت
-رغم الجفاف العاطفي-
تمظهرت بصمود سيمْائيّة سكنت "صَبِـر".

آآآآهٍ..!
وآهاتٍ تأخّر وعدها
حتماً "رسولياً"
محوّط بالذي جعل الشذى والعطر "واﻷُزّاب"
-والكاذي-
سراً ضمن أسرار المشاقر
للنوارس
"للعَرَاجِس"
-للنواعس-
من يراها..!
-يكتفي-
"قلب المعنى بالهوى" :
"سبحاااااااان من خلق الملائكة"
-اعتباراً-
من "تعزّ" تدفّقت أشواقنا
-دفْقاً-
إليها
-وحدها-
كانت تغني شوقها الفنان
-بالمجّان إنصافاً-
توزع بهجة الصبح المطرز
-بالجماليات-
كاتت تحْتبي باسم الضحى
أقصى خيوط الشمس..
تهديَ شيخَها "المِحْجَان" هَدْيَاً للسنابل
-للحبوب الدخن، للمِجْهاش-
كانت تكتفي بالبوح أحياناً
وأحياناً تناغيَ همسها المبحوح
من آثار أحلام المسافة للجماليات
-إجْمالاً-
ترى أسلوبها ينمو جمالياً
-كذلك-
نافسَتْ أسمارها عشقاً
تعتّق من زمااااااااان الأُنْس واﻷلحان
والباقي نسيماتٍ ألَـق.

قسماً برب التين والزيتون والآيات والقرآن والريحان والرحمن والإسراء
والسبع المثاني والفلق.
قسما بأنك أجمل اﻷشياء واﻷشواق واﻷشجان واﻷوقات واﻷزهار واﻷقمار واﻷسمار واﻷسماء والميلاد والوصف المشابه أنت
-قَطْعاً-
يا "تعزّ" :
فأنت حصْراً ملهمياً
واختصاراً ملحمياً
أنت عَرْضاً مسرحياً
أجْمَلَ الحب الذي يؤوِيك في حرفين
والحرف المرادف
من القواميس النّدى
قد جاء من أقصى مدىً "ظَمْيااااااااان"
يستجديْ بقايا ذَرْف عينيك المُرتّق
-بالمواجع-
نستردّك للزمان "الحِلْـو"
-جداً-
أنت أعلى بل وأغلى منحةً
"ياااااااااااا أزمةً للنّخبةِ الأخوى رُؤىً"
-عذْراً-
ت
ع
ز



#منصور_اﻷصبحي


https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02QdWWXtFvepSLPUpbJNnA275XXrcmCTea3GAYyFGRQBCchn9sSGdxPiX8N7hFETqKl&id=100078646662507&sfnsn=mo


>>Click here to continue<<

قناة رابطة قلم الأدبية




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)