• نهاية مطاف •
أطارد حتى الصداءات
-في الحلم-
أطرد من بين كل الصداءات
-صوتي-
آخر من يستفز الصدى
-لانشغال-
تصدى لأقوى زحوف الصدى
-بالمدى الصمت-
أبلغ حد الفراغ الذي يستميت
-اعتباطا-
على ثمذاك المبعثر
-في حلمي الفوضوي-
أفرق بين صدى
-كصدى فوضوي-
أفرخ من حزب "غاندي"
أحزابي الشائكات
-تماما-
أشارك بالماراثون الصدائي
أ
ك
ث
ر
كي لا أشارك فوضاي
في المرة القادمة.
سأعشق حتى تقوم القيامة
-صنعاء-
تبقى معاركها قاصمة
لتبقى هي اﻷم واﻷخت
والحالة الثورة الوعد
والعاصمة.
منصور اﻷصبحي
>>Click here to continue<<