"سلام من قلبه بمصابك مقروح ، ودمعهُ
عند ذكرك مَسْفُوح، سلام الْمَفْجُوع
الْمَحْزون"..
يا أكبر و أجود باذل ومعطي عبر التاريخ
يا أبا عبدالله يا صاحب المهجة المبذولة ..
هذا حفيدك عاماً بعد عام يموت بلوعة
المصاب و غُصة الإكتئاب .. فكيف لا يبكي
لمصابك الورى يا وحيدا أحاط بالكثير..
>>Click here to continue<<