﴿ إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا ﴾
من أسبابِ إجابةِ الدُّعاءِ شُعورُكَ بعنايةٍ اللَّهِ ولُطفِه بكَ، حياتُنا كلُّها قصَّةُ لرَحمةِ اللهِ وبِرِّه بنا . وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب ،نسبهم إليه في أخص مواطن الضعف، عند الاحتياج والدعاء "عبادي"
ومن انتسب إلى الكريم نالته العناية
لا يُخيّب الله من سَعى ، ثقْ بالوصُول ما دُمت تُجاهد ، وبِالفرج ما دُمت تَرضى، وبالإجَابة ما دٌمت تسأل وتلحّ، لا تملّ . . لا تَبرح الباب، لا تَخذُلك عَجلتُك في المُنتصف ، ولا تقف وقَد بدا النّور قريبًا ، واصل المَسير ، وتوكل على الله ، إن الله على كل شيء قدير
>>Click here to continue<<