كنتَ الطَّبيبَ إذا ما الدَّاءُ حَلَّ بِنا
واليومَ مَن بِدَواءِ الوَصلِ يَشْفِينا؟!
كنتَ المَلاذَ إذا ما الحُزنُ أرهَقَنا،
واليومَ أمسىٰ عظيمُ الحُزنِ يبكِينا!
وَيلٌ لِمَن باتَ يَنسىٰ العَهْدَ، يَخذلُنا
يَنسىٰ المواثيقَ، يَنسىٰ كَلَّ ماضِينا!
>>Click here to continue<<