قاعدة: ( الواجب المخيَّر جائز عقلاً وواقع شرعاً)
والواجب المخير : كأن يبول الإنسان فهو مخير بين الاستنجاء والاستجمار ولا يلزمك الشارع الجمع بينهما، وإذا حلف الإنسان يميناً فحنث فيها فهو مخير في الكفارة بين ( عتق رقبة، أو إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم ) ومثله لو تقدّم للإمامة العظمى كفآن فيجب على الأمة أن تختار أحدهما، وإذا تقدم للمرأة زوجان كفآن فتختار أحدهما، وإذا تقدم للإمامة الصغرى كفآن فالواجب أن يختاروا أحدهما، ومثل ذلك الأذان.
#قواعد_أصول_الفقه
https://hottg.com/qwaedalsadan
>>Click here to continue<<