TG Telegram Group Link
Channel: الصُحبة الصالحة 🧡✨.
Back to Bottom
‏لا تخلي مساحه للشيطان يدخل فيها ويقنعك انه مافي فايده من التوبه ويوصلك لمراحل اليأس ، كل ماحسيت بهذا الشعور توضى وصل ركعتين ، وتأكد انه ربي يقبل التوبه ويفرح بتوبتك بعد ، حتى لو كررت الذنب مليون مره ! كرر التوبه مليونين مره ، حتى لو كلف الامر سنين ، استمر بالتوبه.
‏( القرآن غيّرني دون أن أشعر )

‏-أصـدق مقولة قد تسمعها من حافظ القرآن ..
‏إي والله يُغيّرك ويُصفّيك ويُنقّيك
إن الصلاة على النبي غنيمةٌ .. من حازها حاز الكرامة وامتلَك
#صلوا_على_النبي💙
‏قد يتغيّر كل شيء في لحظة، قد يأتي كل ما تمنيته في لمحة، فلا تقُل كيف، ولا تقُل مستحيل، ولا تقُل صعب، ولا تفكر في كيفيّة الفرج، فإن الله سبحانه إذا أراد شيئاً هيّأ لك أسبابه بشكلٍ لا يخطر على بالك، وأتى به إليك ب كن فيكون
أجاب الله أدعيتي التي كانت خيرًا لي، ولم يُجب ما كانت شرًا محضًا وظني بها الخير، وطيّب نفسي منها فجلّى لي حسن تدبيره وحكمته، ومُذ أدركت هذا وأنا أكتفي بجوامع الدعاء وأسلّمني لله تسليمًا تامًا، وأستحي منه..أستحي جدًا والله، وأود لو حدثت العالم بحسن تدبيره وكأني لمست اليقين بيدي.
‏كم مرّة دعوت الله بـ: اللهم اصرف عني شرّ ما قضيت؟ إذًا لماذا تحزن على التأخير في الرزق، على فوات بعض الأمور في حياتك، على ابتعاد صديق عنك دون سبب، على تغيّر وداد أحدهم! الله يعلم الخير أين يكمن، وكل هذه التدابير تجري بحكمه، تحت تدبير ربٌّ كريم لطيف أرحم بك من الأم بولدها🍃⚡️
ادعولي بالشفاء تعبت كثيرا والحمدلله على كل حال
أنا بحاجة لدعوة تجبر خاطري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
اكبر مصيبة: أن تنشر المعاصي في مواقع التواصل، ثم تموت، وتبقى ذنوبك مستمرة بعد موتك

إن من سعادة المرء أن يموت= وتموت معه ذنوبه
‏إذا ضاقتْ بِكَ الأبوابُ أرْضًا
‏فَبَابُ اللهِ دَومًا لا يَضيقُ

‏فَقُمْ للبابِ وابْتَهلِ اضطرارًا
‏بإخلاصٍ كَما يدعو الغَريقُ

‏وأبْشِرْ سَوفَ تَنْهَمِرُ العطايا
‏فَمَنْ تدعوهُ مَنَّانٌ رَفِيقُ
تَرْجو الثَّبات ! بلا سَريرة صالِحة؟ بِلا وِردٍ قُرآنِيّ؟ بِلا قِيام ليْل؟ بِلا دُعاء مُضطَرّ؟ بِلا عِلمٍ في سَبيلِ الله ونفعِ نفسكَ والأُمَّة؟

ابكِ على خَيبتِك ، سيُهلِكُكَ الأمَلُ بِلا هِمَّة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القرآن كلام الله سبحانه، نورٌ مبين، لا يعمى عنه إلا من على قَلبه وسَمعه وبَصره غِشاوة(وَأَنزَلنَا إليكُم نُورًا مُّبِينا)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الله خالق كل شيء
قال ﷺ : "ألا أخبركم بشيءٍ إذا نزل برجلٍ منكم كربٌ أو بلاءٌ من بلايا الدنيا دعا به يُفرَّجُ عنه ؟" فقيل له : بلى، فقال : "دعاء ذي النون : لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"💙🍃
اعلم أنّ أوامر الله تعالى فرائضُ ونوافل،
فالفرضُ: هو رأس المال وأصل التجارة وبه تحصل النجاة،
والنفل: هو الرِّبح، وبه الفوز بالدرجات.

لن تصل إلى القيام بأوامر الله جلّ جلاله إلا بمراقبته سبحانه في السر والعلن، وترجو ثوابه وتخاف عقابه، فتكون مع السابقين بالخيرات المتنافسين في فضائل الأعمال.
ألطاف الله تلاحقك وأنت لا تدري
‏كم مرة ساق إليك خفايا لطفه، ولم تشعر بذلك إلا بعد أن دبر لك الأمر ويسره !
‏إن هذا لطفه الذي علمتهُ .. فكيف بلطفه الذي لم تحِط به علما.
اللهم عطاياك ولطفك يا رب العالمين..
‏إذا ضاقتْ بِكَ الأبوابُ أرْضًا
‏فَبَابُ اللهِ دَومًا لا يَضيقُ

‏فَقُمْ للبابِ وابْتَهلِ اضطرارًا
‏بإخلاصٍ كَما يدعو الغَريقُ

‏وأبْشِرْ سَوفَ تَنْهَمِرُ العطايا
‏فَمَنْ تدعوهُ مَنَّانٌ رَفِيقُ
اعتذر جدا من القناة لقلة النشر واعتذر من الكل بسبب المرض والظروف والدراسة لأنني طالبة بكالوريا هذه السنة وان شاء الله بعد سنة راح ارجع أنشر اكثر من هكذا وكذلك أرجع كل شي مثل ما كان ف ممكن لا تحذفوني

سامحوني..اعتذر جدا
#"𝒑𝒓𝒊𝒏𝒄𝒆𝒔𝒔𝑨💗👑"
يــا تارك الصــلاة إلـى متى
تـأبى الصلاة وتهجر الركعات ِ
لم التكاسل عن أداء فريضـــة ٍ
وأراك صاروخا ً الى الشهوات ِ
مالى أراك إلى الصلاة مخــدرا
وأراك منــطلقا ًإلى العثرات ِ
ناداك ربك للــقاء بخمســـة ٍ
وتقــول يا رب لسـت بـآت ِ
أكثيرٌ على من خلق الورى دقائقٌ
وعـلى حبيبـك تهدر الأوقات ِ
أولا تخــاف من المنية بغتــة ً
وتخـاف أن تأخذك في لحظات ِ
أتراك حقا ًفي الـحياة مخــلـدا
فـلم القـبور مساكن الأموات ِ
فرعون وهامان وغيرهما مضـوا
ومصـيرهم ظلمات في ظلمات ِ
ومن الرجال من يواريهم ثــرى
لكـنهم أحيــاء في الجنات ِ
فاختر طريقك في الحياة فإنمــا
أعمارنـا ساعـات في ساعات ِ
واسمع نصيحة مشفق ٍ تنـجو بها
مــن بين أهوال ٍومن كربات ِ
ارجع لربك تــرتضيه تــذللا
وابـكَ بحــورا ًمن العبرات ِ
واللهَ أســألَ أن يذيقــك لـذة ً
وسكينة ً تأتيك في السجدات ِ
فـاغفر إلهى ذنب كــل مقصر ٍ
وارزقنا جبــالا ًمن الحسنات
HTML Embed Code:
2024/05/16 06:46:17
Back to Top