TG Telegram Group & Channel
00:03 | United States America (US)
Create: Update:

11:11 🌘
مرحبا بك ، سررت بمراسلتك .. كنت انتظرك منذ دهر ، ولكن .. ماذا أعادك ! اهى صدفه ام انت من اختلقتها ؟ انتظر ! .. ما هذا الشعور الغريب .. اتشعر بما أشعر به ! يوجد صوت غريب في الارجاء .. أنه قلبي؟ .. مهلا ! أنه يخفق ، ولكن بشده هذه المره .. أظن أنه كان متلهفا لقدومك .. اشتقت اليك .. اهذا انت حقا .. كيف حالك و اين كنت ! .. اانت بخير ام حالك مثل حالى تائه و مبعثر .. تبحث عن ذاتك في الارجاء .. تلملم شتاتك و تحاول جاهدا أن تنسي ذكرياتنا معا .. متى تذكرتني وهل نسيتني حقا ام تمزح معى كعادتك ! .. كيف بك أن تستسلم كهذا و تتركني وانت تعلم أنه لم يكن لدى سواك .. اعلم أنه لديك حياتك الخاصه و اصدقائك و عائلتك .. انت لديك حياتك وانت حياتي أيضا ..أما اشتقت إلي ولو قليلا ؟ الم تأتي طيف ذكري واحده لي ولو لثوان ف مخيلتك لتدفعك في التخلي عن قرارك هذا ! تركتني وحدى .. اغرق .. خلقت انت في عالمى ثقبا لعالم جديد لا يوجد به سوانا .. وعندما تركتني تحول هذا الثقب إلى ثقبا اسود يبتلع كل ما يشع مني .. و كلما حاولت النسيان و هجر هذا العالم كما فعلت .. اجترني ، أكثر و أكثر .. سقطت به ، حتى بِتُ أجهل أهذا ظلامه ام ظلامي .. أنني في ورطه .. مكبلة بالذكريات ولم يعد بإمكان احد أن ينقذني الان .. لما عدت .. كفاك عبثا بي .. ف أنا لا اعلم ما الذي أشعر به الآن .. اهو الغضب ام الشوق .. أأريد أن احتضنك حتى يذوب الحزن بيننا أم أن اقتلع قلبك منك حتى تشعر بما فعلت بي .. حضرت لثوانى ف ازهر عالمى مره اخري و عند رحيلك وجدت انك زرعت لى الشوك كعادتك .. أتتذكر اننى احببت الورد ! بِتُ الان لا استهوي سوي الشوك ..

Forwarded from اخر ايام ديسمبر (لـــيـــل ' 🦋)
11:11 🌘
مرحبا بك ، سررت بمراسلتك .. كنت انتظرك منذ دهر ، ولكن .. ماذا أعادك ! اهى صدفه ام انت من اختلقتها ؟ انتظر ! .. ما هذا الشعور الغريب .. اتشعر بما أشعر به ! يوجد صوت غريب في الارجاء .. أنه قلبي؟ .. مهلا ! أنه يخفق ، ولكن بشده هذه المره .. أظن أنه كان متلهفا لقدومك .. اشتقت اليك .. اهذا انت حقا .. كيف حالك و اين كنت ! .. اانت بخير ام حالك مثل حالى تائه و مبعثر .. تبحث عن ذاتك في الارجاء .. تلملم شتاتك و تحاول جاهدا أن تنسي ذكرياتنا معا .. متى تذكرتني وهل نسيتني حقا ام تمزح معى كعادتك ! .. كيف بك أن تستسلم كهذا و تتركني وانت تعلم أنه لم يكن لدى سواك .. اعلم أنه لديك حياتك الخاصه و اصدقائك و عائلتك .. انت لديك حياتك وانت حياتي أيضا ..أما اشتقت إلي ولو قليلا ؟ الم تأتي طيف ذكري واحده لي ولو لثوان ف مخيلتك لتدفعك في التخلي عن قرارك هذا ! تركتني وحدى .. اغرق .. خلقت انت في عالمى ثقبا لعالم جديد لا يوجد به سوانا .. وعندما تركتني تحول هذا الثقب إلى ثقبا اسود يبتلع كل ما يشع مني .. و كلما حاولت النسيان و هجر هذا العالم كما فعلت .. اجترني ، أكثر و أكثر .. سقطت به ، حتى بِتُ أجهل أهذا ظلامه ام ظلامي .. أنني في ورطه .. مكبلة بالذكريات ولم يعد بإمكان احد أن ينقذني الان .. لما عدت .. كفاك عبثا بي .. ف أنا لا اعلم ما الذي أشعر به الآن .. اهو الغضب ام الشوق .. أأريد أن احتضنك حتى يذوب الحزن بيننا أم أن اقتلع قلبك منك حتى تشعر بما فعلت بي .. حضرت لثوانى ف ازهر عالمى مره اخري و عند رحيلك وجدت انك زرعت لى الشوك كعادتك .. أتتذكر اننى احببت الورد ! بِتُ الان لا استهوي سوي الشوك ..


>>Click here to continue<<

00:03




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)