حينما تُدخل الزوجة شخصيةً غريبةً بينها وبين زوجها، فقد دقت آخر مسمار في نعش علاقتها مع زوجها.
هذا الغريب هو غريب مهما كانت صلة قرابته بكِ أيتها الزوجة.
سواء كان أماً أو أباً أو أختاً أو صديقة عمل أو خلافه..
فكل شيء يهون عند الزوج حتى يعرف أن زوجته قد نقلتْ ما يحصل بينهما خارج أسوار البيت..
والعاقلة التي تزن الأمور بميزان الشرع والعقل.. وتحفظ ود زوجها، مروءة على أقل تقدير.
ولتعلم أن هناك من يود ويرغب بمثل فعلها = ليفسد بينكما، حسداً من عنده أو حماقة أو شراً.
🌹
>>Click here to continue<<