أيّ غبن أعظم من أن تنشر مقطع محرم أو صورة خادشة للحياء ثم يتداولها الناس؟
منهم من يطلق فيها بصره ومنهم من ينشرها وأنت قد انقطع عملك ولكنك في كل مرة شريك لهم في الإثم!
-مهما بلغت من التقصير إياك أن تنشر منكرًا فالآثام الجارية لن تتوقّف بوفاتك
>>Click here to continue<<