مرحبًا أيُّها العالم:
في مِثل هذا اليوم، قبل سنين، طرقتُ أبواب الأمانِ المُغلقة في ريحانِ أُمِّي، فاستحوذتُ على اليوم الحَادي والعِشرون مِن إبريِل من كُلِّ سنة، أو رُبما استحوذَ عليَّ ما يُسمونهُ"عيدُ ميلاد" حسنًا، لا أجِد أي بوادرٍ للعِيد في ميلادي ، إنما لا بأس، لا بأس في تجديد ذكرى المأساة في كُل عامٍ.
>>Click here to continue<<