لا تنشغل بالاستعداد للعيد والفرحة بقدومه، وتنسى ٲنكَ لا زلتَ في رمضان، فقد تكون آخر ليلة هي ليلة القدر، فلا تُدِرْ ظهرك !
كُنْ كما كنتَ في الليالي الماضية، تالياً لكتابِ الله.. قائماً مصلياً.. ذاكراً ومناجياً لربك، اثبت حتی النهاية، فتلكَ علامةُ الصادقينَ المحبين.
"ولربما يجبر أدب النهايات تقصير البدايات"
>>Click here to continue<<