لولا فضل الله الذي وفق الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله لإنكار الإجراءات التي كانت ستنفذ لكل من يريد استخراج بطاقة التعريف البيومترية في بيان رسمي علني أصدره في موقعه سنة 2010 لكنتَ تحلقُ لحيتك وتعرّي شعر محارمك غصبا عنك لتخرج الوثائق البيومترية.
كل جزائري غيور على أهله وعرضه مدين لهذا الرجل الذي يعدُّ نعمة من نعم الله علينا في هذه البلاد وإن رغمت أنوف الحدادية والمميعة.
جعلها الله في مصبّ أجره وحسناته
السؤال المطروح ما كان موقف الطاعنين اليوم في هذه الفتوى القديمة !!
#نقلا
>>Click here to continue<<