تشفوا بشنق الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، أظهروا الشماتة بقتل الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح.
وعندما قتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته بتحطم مروحيتهما خرج الكهنة، ليقولوا للشامتين من ضحايا نظامه: لا تجوز الشماتة في الموت!
الشماتة لا تجوز والقيم لا تتجزأ.
https://hottg.com/MohammedJumeh
>>Click here to continue<<