Create: Update:
يتذاكى علينا شيخ التطبيع وممسوخة الإعلام…
فينشر أحدهم تغريدة ظاهرها تمجيد للحسين، وباطنها طعنة غادرة في ظهر محور المقاومة.
ثم تأتي الأخرى، تسرق التغريدة كما يُسرق الأيتام في سوق النخاسة، ظنًا منها أن التلاعب بالألفاظ سيحجب قبح الأصل والهدف.
أيها “الشيخ” ومنسوخته، الحسين لم يكن ضد المهادنة التكتيكية كما في زمن معاوية ولمدة 20 عامًا، بل ضد الذل والمساومة على المبدأ، ومحور المقاومة اليوم يثبّت المعادلة ويحمي الأمة، لا يُسلِّمها ليزيد العصر.
الحقيقة أنكما لا تمتّان للحسين بصلة، ففكركم لا يخرج إلا من رحم بني أمية،
وإن ادّعيتم حبه، فأنتم كأعدائه في كربلاء:
تلبسون قناع الدين وتطعنون في خاصرة أوليائه.
عودا إلى أصلكما الأمويّ، واخرسا…
فالحسين لا يحتاج إلى شهادتكم، بل الأمة تحتاج لمن يذود عنها كما فعل الحسين، لا من يلمّع السيف الذي ذبحه!
🖊️ علي الأنصاري
فينشر أحدهم تغريدة ظاهرها تمجيد للحسين، وباطنها طعنة غادرة في ظهر محور المقاومة.
ثم تأتي الأخرى، تسرق التغريدة كما يُسرق الأيتام في سوق النخاسة، ظنًا منها أن التلاعب بالألفاظ سيحجب قبح الأصل والهدف.
أيها “الشيخ” ومنسوخته، الحسين لم يكن ضد المهادنة التكتيكية كما في زمن معاوية ولمدة 20 عامًا، بل ضد الذل والمساومة على المبدأ، ومحور المقاومة اليوم يثبّت المعادلة ويحمي الأمة، لا يُسلِّمها ليزيد العصر.
الحقيقة أنكما لا تمتّان للحسين بصلة، ففكركم لا يخرج إلا من رحم بني أمية،
وإن ادّعيتم حبه، فأنتم كأعدائه في كربلاء:
تلبسون قناع الدين وتطعنون في خاصرة أوليائه.
عودا إلى أصلكما الأمويّ، واخرسا…
فالحسين لا يحتاج إلى شهادتكم، بل الأمة تحتاج لمن يذود عنها كما فعل الحسين، لا من يلمّع السيف الذي ذبحه!
🖊️ علي الأنصاري
يتذاكى علينا شيخ التطبيع وممسوخة الإعلام…
فينشر أحدهم تغريدة ظاهرها تمجيد للحسين، وباطنها طعنة غادرة في ظهر محور المقاومة.
ثم تأتي الأخرى، تسرق التغريدة كما يُسرق الأيتام في سوق النخاسة، ظنًا منها أن التلاعب بالألفاظ سيحجب قبح الأصل والهدف.
أيها “الشيخ” ومنسوخته، الحسين لم يكن ضد المهادنة التكتيكية كما في زمن معاوية ولمدة 20 عامًا، بل ضد الذل والمساومة على المبدأ، ومحور المقاومة اليوم يثبّت المعادلة ويحمي الأمة، لا يُسلِّمها ليزيد العصر.
الحقيقة أنكما لا تمتّان للحسين بصلة، ففكركم لا يخرج إلا من رحم بني أمية،
وإن ادّعيتم حبه، فأنتم كأعدائه في كربلاء:
تلبسون قناع الدين وتطعنون في خاصرة أوليائه.
عودا إلى أصلكما الأمويّ، واخرسا…
فالحسين لا يحتاج إلى شهادتكم، بل الأمة تحتاج لمن يذود عنها كما فعل الحسين، لا من يلمّع السيف الذي ذبحه!
🖊️ علي الأنصاري
فينشر أحدهم تغريدة ظاهرها تمجيد للحسين، وباطنها طعنة غادرة في ظهر محور المقاومة.
ثم تأتي الأخرى، تسرق التغريدة كما يُسرق الأيتام في سوق النخاسة، ظنًا منها أن التلاعب بالألفاظ سيحجب قبح الأصل والهدف.
أيها “الشيخ” ومنسوخته، الحسين لم يكن ضد المهادنة التكتيكية كما في زمن معاوية ولمدة 20 عامًا، بل ضد الذل والمساومة على المبدأ، ومحور المقاومة اليوم يثبّت المعادلة ويحمي الأمة، لا يُسلِّمها ليزيد العصر.
الحقيقة أنكما لا تمتّان للحسين بصلة، ففكركم لا يخرج إلا من رحم بني أمية،
وإن ادّعيتم حبه، فأنتم كأعدائه في كربلاء:
تلبسون قناع الدين وتطعنون في خاصرة أوليائه.
عودا إلى أصلكما الأمويّ، واخرسا…
فالحسين لا يحتاج إلى شهادتكم، بل الأمة تحتاج لمن يذود عنها كما فعل الحسين، لا من يلمّع السيف الذي ذبحه!
🖊️ علي الأنصاري
>>Click here to continue<<
كتبَ فلان

