الأحبة الكرام:
كل عام وأنتم بخير وأمن وإيمان وسلامة وإسلام، وتوفيق لمحاب الرحمن
• أظهروا الفرح، ووسّعوا على الأهل -خاصة النساء والأطفال-، وانشروا البهجة، فهذا من أعظم المقاصد، وهو يكسر تشوّف النفوس للأعياد البدعية والشركية، التي أصبح إحياء كثير من أبناء المسلمين لها، وفرحهم بها، أشد من الفرح بالعيد الشرعي!.
يقول ابن تيمية: "لكن يُحال الأهل على عيد الله ورسوله، ويقضي لهم فيه من الحقوق ما يقطع استشرافهم إلى غيره".
• يسن الجهر بالتكبير من ليلة العيد، وفي عيد فطر آكد
قال أحمد في مسألة ابن هانئ: "هو [ التكبير ] في الفطر أوجب"
وفي مسألة عبدالله قال: "يوم الفطر أشد؛ لقوله تعالى: {وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ}".
>>Click here to continue<<