TG Telegram Group & Channel
ابتسم للحيااااه | United States America (US)
Create: Update:

يخطئ المنافقون كثيراً في تقدير حجمهم الحقيقي في المجتمعات الإسلامية!

﴿يقولُونَ لئنْ رجعْنَا إلىٰ المدِينَةِ ليُخْرِجَنَّ الأعَزُّ منَها الأذَلَّ﴾.

وأعظم ما في أزمات الأمة من الكشف والتمحيص والتطهير: بيان حقيقةِ اللصقاء بها والدخلاء عليها؛ وفي أي خندق يقفون.

ومن صفاتهم:
الإرجاف: وهو نقل الإشاعات الكاذبة بقصد التخويف وبث الرعب في نفوس المؤمنين: {لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ}.

التخذيل عن النصرة لإخوانهم: {يقولونَ نخشى أن تصيبَنا دائرة}!

تثبيط الهمم عن الجهاد: {﴿وَلِيَعلَمَ الَّذينَ نافَقوا وَقيلَ لَهُم تَعالَوا قاتِلوا في سَبيلِ اللَّهِ أَوِ ادفَعوا قالوا لَو نَعلَمُ قِتالًا لَاتَّبَعناكُم ..}!

تنغيص فرحة المؤمنين بأي نصر أو شعورهم بالتفاؤل والتهوين من قدر تضحياتهم: {إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَٰؤُلَاءِ دِينُهم}!

التحجج والاعتذار عن النصرة بالموانع: {يَقولونَ إِنَّ بُيوتَنا عَورَةٌ وَما هِيَ بِعَورَةٍ إِن يُريدونَ إِلّا فِرارًا}!

تضخيم حجم الأعداء والتخويف من قوتهم وبطشهم:
{إِنَّما ذلِكُمُ الشَّيطانُ يُخَوِّفُ أَولِياءَهُ فَلا تَخافوهُم وَخافونِ إِن كُنتُم مُؤمِنينَ}!
أي: يرهبكم بأنصاره وأعوانه، فلا تجبنوا عنهم، ولا تلتفتوا لإرهابهم، وثقوا بقوة الله ونصره وتأييده إن كنتم مؤمنين.

د. عبد الله بن غالب الحميري

يخطئ المنافقون كثيراً في تقدير حجمهم الحقيقي في المجتمعات الإسلامية!

﴿يقولُونَ لئنْ رجعْنَا إلىٰ المدِينَةِ ليُخْرِجَنَّ الأعَزُّ منَها الأذَلَّ﴾.

وأعظم ما في أزمات الأمة من الكشف والتمحيص والتطهير: بيان حقيقةِ اللصقاء بها والدخلاء عليها؛ وفي أي خندق يقفون.

ومن صفاتهم:
الإرجاف: وهو نقل الإشاعات الكاذبة بقصد التخويف وبث الرعب في نفوس المؤمنين: {لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ}.

التخذيل عن النصرة لإخوانهم: {يقولونَ نخشى أن تصيبَنا دائرة}!

تثبيط الهمم عن الجهاد: {﴿وَلِيَعلَمَ الَّذينَ نافَقوا وَقيلَ لَهُم تَعالَوا قاتِلوا في سَبيلِ اللَّهِ أَوِ ادفَعوا قالوا لَو نَعلَمُ قِتالًا لَاتَّبَعناكُم ..}!

تنغيص فرحة المؤمنين بأي نصر أو شعورهم بالتفاؤل والتهوين من قدر تضحياتهم: {إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَٰؤُلَاءِ دِينُهم}!

التحجج والاعتذار عن النصرة بالموانع: {يَقولونَ إِنَّ بُيوتَنا عَورَةٌ وَما هِيَ بِعَورَةٍ إِن يُريدونَ إِلّا فِرارًا}!

تضخيم حجم الأعداء والتخويف من قوتهم وبطشهم:
{إِنَّما ذلِكُمُ الشَّيطانُ يُخَوِّفُ أَولِياءَهُ فَلا تَخافوهُم وَخافونِ إِن كُنتُم مُؤمِنينَ}!
أي: يرهبكم بأنصاره وأعوانه، فلا تجبنوا عنهم، ولا تلتفتوا لإرهابهم، وثقوا بقوة الله ونصره وتأييده إن كنتم مؤمنين.

د. عبد الله بن غالب الحميري


>>Click here to continue<<

ابتسم للحيااااه




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)