"أتمسك بالرحمة الخفيّة، لذا أصدّق حدوث معجزة في نهاية الأمر، وأمدّ أملي ليدٍ ترفع العبء عن احتمالي. حتى وأنا أصارع فتور دأبي وإلحاح افتقاري أراهن حتمًا على المعونة العظمى، وأرقب في ساعة الحرج تحولاً، ومن قبضة الكرب انفراجا. وأرى في القليل بركته، وفي السعي أثره. بهذا الإيمان أصمد"
>>Click here to continue<<