أُحب أنني كنت حقيقيًا دائمًا
سواء أكُنت متعبًا، محمومًا، سعيدًا
في ذروة الحُب بلا رغبات، تجتاحني التعاسة
حتى وأنا ساخطًا، ثائرًا، يائِسًا، حنونًا أو قاسيًا
أنا مُمتن لذاتي لأنني لم أختلق لمشاعري
وجهًا أخرًا دائمًا..ما كنت أنا مع ذاتي ومع الاخرين
>>Click here to continue<<