TG Telegram Group & Channel
منوعات اسلامية | United States America (US)
Create: Update:

*♦️فكل ذلك يبعث في نفوسنا الأمل أنه مهما عظمت الخطوب وتكاثرت علينا الهموم والغموم وتكالب علينا الأعداء من الخارج أو من الداخل فإن الأسباب المشاهدة فوقها قدرة الله فعلينا أن نصدق في اعتمادنا على الله ونستنصر على أعدائنا بالدعاء وبالتوبة إلى الله فالأمر لله كما قال الله عزوجل: ﴿لَهُ مَقاليدُ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَالَّذينَ كَفَروا بِآياتِ اللَّهِ أُولئِكَ هُمُ الخاسِرونَ﴾*
- فنوح استنصر على أعداء التوحيد بالدعاء قال الله عزوجل: ﴿فَدَعا رَبَّهُ أَنّي مَغلوبٌ فَانتَصِر﴿﴾فَفَتَحنا أَبوابَ السَّماءِ بِماءٍ مُنهَمِرٍ ﴿﴾ وَفَجَّرنَا الأَرضَ عُيونًا فَالتَقَى الماءُ عَلى أَمرٍ قَد قُدِرَ ﴿﴾ وَحَمَلناهُ عَلى ذاتِ أَلواحٍ وَدُسُرٍ ﴿﴾تَجري بِأَعيُنِنا جَزاءً لِمَن كانَ كُفِرَ﴾

- وهذا الخليل إبراهيم يستنصر برد كيد ومكر أعداء الدعوة بهذه الكلمة العظيمة حسبنا الله ونعم الوكيل والحسب الكافي.

- وهذا موسى عليه السلام يثبّت من معه بالتذكير بمعية الله لأوليائه.
﴿قالَ كَلّا إِنَّ مَعِيَ رَبّي سَيَهدينِ﴾

- وهذه هاجر تعلمنا صدق الإعتماد على الله، وتذكر لنا عظم ثقتها بربها بقولها ( إذا لن يضيعنا هو حسبي ) .

- وهذا جبريل يثبت أهل الإيمان بهذه الكلمات العظيمات في خطابه لهاجر (إن الله لا يضيع أهله).

*وهذا هو المطلوب في مثل هذه الظروف في خطاب الناس ببث روح الأمل والتفاؤل في قلوب الناس وتذكيرهم بقدرة الله وأنه لايعجزه شيء ودعوة الناس إلى التوبة إلى الله فما نزل بلاء إلا بذنب ولا رفع إلا بتوبة.*

Forwarded from فوائد وفرائد
*♦️فكل ذلك يبعث في نفوسنا الأمل أنه مهما عظمت الخطوب وتكاثرت علينا الهموم والغموم وتكالب علينا الأعداء من الخارج أو من الداخل فإن الأسباب المشاهدة فوقها قدرة الله فعلينا أن نصدق في اعتمادنا على الله ونستنصر على أعدائنا بالدعاء وبالتوبة إلى الله فالأمر لله كما قال الله عزوجل: ﴿لَهُ مَقاليدُ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَالَّذينَ كَفَروا بِآياتِ اللَّهِ أُولئِكَ هُمُ الخاسِرونَ﴾*
- فنوح استنصر على أعداء التوحيد بالدعاء قال الله عزوجل: ﴿فَدَعا رَبَّهُ أَنّي مَغلوبٌ فَانتَصِر﴿﴾فَفَتَحنا أَبوابَ السَّماءِ بِماءٍ مُنهَمِرٍ ﴿﴾ وَفَجَّرنَا الأَرضَ عُيونًا فَالتَقَى الماءُ عَلى أَمرٍ قَد قُدِرَ ﴿﴾ وَحَمَلناهُ عَلى ذاتِ أَلواحٍ وَدُسُرٍ ﴿﴾تَجري بِأَعيُنِنا جَزاءً لِمَن كانَ كُفِرَ﴾

- وهذا الخليل إبراهيم يستنصر برد كيد ومكر أعداء الدعوة بهذه الكلمة العظيمة حسبنا الله ونعم الوكيل والحسب الكافي.

- وهذا موسى عليه السلام يثبّت من معه بالتذكير بمعية الله لأوليائه.
﴿قالَ كَلّا إِنَّ مَعِيَ رَبّي سَيَهدينِ﴾

- وهذه هاجر تعلمنا صدق الإعتماد على الله، وتذكر لنا عظم ثقتها بربها بقولها ( إذا لن يضيعنا هو حسبي ) .

- وهذا جبريل يثبت أهل الإيمان بهذه الكلمات العظيمات في خطابه لهاجر (إن الله لا يضيع أهله).

*وهذا هو المطلوب في مثل هذه الظروف في خطاب الناس ببث روح الأمل والتفاؤل في قلوب الناس وتذكيرهم بقدرة الله وأنه لايعجزه شيء ودعوة الناس إلى التوبة إلى الله فما نزل بلاء إلا بذنب ولا رفع إلا بتوبة.*


>>Click here to continue<<

منوعات اسلامية




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)