لا أُخفي عليكم شُعوري في هذه الأثناء')
أَجدُ نفسي تائِهة،
أسيرُ وأسير ولا أعلم هل سَأصِل لِمأواي أم لا!
لا أشعُر بِالأمان في كثيرٍ مِن الأوقات،
حتى أنَّني بِتُ أهربُ مِمَّن حَولي..
لم أَعُد أعرفني
ولا أعرف وِجهَتي
ولا حَقيقَتي؟
"كَم هذا الشعور صعبٌ وثَقيل
على إنسانٍ لا حول له ولا قوة".
>>Click here to continue<<