[لطائف اللطائف، وجمال الجمال]
في التشهد للصلاة
قال في «الإيعاب» في معرض الحديث عن (السلام عليك أيها النبي) من كلمات التشهد في الصلاة ما نصه: (وخوطب ﷺ بذلك؛ كأنه إشارة إلى أنه تعالى يكشف له عن المصلين من أمته حتى يكون كالحاضر معهم بأفضل أعمالهم، وليكون تذكر حضوره سببًا لمزيد الخشوع، ثم رأيت الغزالى قال في «الإحياء»: وقيل قولك: (السلام عليك) أحضر شخصه الكريم في قلبك، وليصدق أملك في أن أنه يبلغه، ويرد عليك ما هو أوفى منه),
>>Click here to continue<<