ويبقى الأثر..
يوما ما سينقطع عملك،فماذا ستترك خلفك يجري لك حسنات في قبرك؟
لابد أن يكون هذا السؤال حاضرا دائما في ذهنك،فأنت هنا لفترة مؤقتة،لتؤدي دور العبودية لله تعالى،وتعمل لآخرتك،وتعمر الحياة..
هل تعلم متى ستغادر هذه الدار؟
الجواب:لا
إذن كن مستعدا للقاء الله في أي لحظة..
د.علي الشبيلي
>>Click here to continue<<