بمناسبة تجدد نشاط عدو الثورة المدعو أبا مارية القحطاني
في أواخر عام 2017 نشرتُ مقالة بعنوان "الاختراقات الكبرى في الثورة السورية"، وقد كان أكبر اختراقات الثورة حسب تصنيفي وقتها (وما يزال رأيي نفسه حتى الآن) هو زعيم عصابة النصرة: الجولاني، وبعده مباشرة جاء في القائمة الجاسوسُ العراقي أبو مارية القحطاني، الذي كان (وما يزال) "طفايةَ حريق" الجولاني والممسحة التي يمسح بها جرائمَه وخطاياه.
وقد أحببت إعادة نشر هذا الجزء من المقالة مع ازدياد نشاط هذا الجاسوس في الآونة الأخيرة، فهو لا ينشط إلا تمهيداً لشرّ جديد ولطعن الثورة في ظهرها والغدر بها واستكمال الخطة الخبيثة التي استهدفتها وكان هو أهم أدواتها على الدوام، قتله الله وانتقم منه في الدنيا والآخرة.
>>Click here to continue<<