يُصبح العبد ويُمسي في زحامٍ من النعم فيُعـمِيه الشيـطان عنها، ويُبصِّره ببـلاء واحد ليـتذمَّر منه وينسى أنه غـارق في نعم الله وعافيته، فردد دائمًا الحمد لله."
يُصبح العبد ويُمسي في زحامٍ من النعم فيُعـمِيه الشيـطان عنها، ويُبصِّره ببـلاء واحد ليـتذمَّر منه وينسى أنه غـارق في نعم الله وعافيته، فردد دائمًا الحمد لله."