Create: Update:
.
هذا الذي يفتح عيناً فارقتها الحياة.. ليُقبلها، يدرك أن العين نافذة الروح،
وكأنه يطل من نافذة على الروح التي غادرت لعله يلمح أثرا أخيرا..
وكأنه يريد أن يلتقط " بصمة العين" للمرة الأخيرة لا بعينه بل بشفتيه، بل بقلبه، يسكب لوعته فيها ويستلهم السلوى منها في آن واحد، ويضمها ضمة تغلف ذلك كله كالوشم على القلب قبل أن يُسلم الجسد الصغير صابرا للكفن.
«روح الروح» هو أصدق تعبير عن المشهد.
هذه هي الأبوة الصادقة، والإيمان صِدق كله.
-د/هبة رؤوف عزت
هذا الذي يفتح عيناً فارقتها الحياة.. ليُقبلها، يدرك أن العين نافذة الروح،
وكأنه يطل من نافذة على الروح التي غادرت لعله يلمح أثرا أخيرا..
وكأنه يريد أن يلتقط " بصمة العين" للمرة الأخيرة لا بعينه بل بشفتيه، بل بقلبه، يسكب لوعته فيها ويستلهم السلوى منها في آن واحد، ويضمها ضمة تغلف ذلك كله كالوشم على القلب قبل أن يُسلم الجسد الصغير صابرا للكفن.
«روح الروح» هو أصدق تعبير عن المشهد.
هذه هي الأبوة الصادقة، والإيمان صِدق كله.
-د/هبة رؤوف عزت
Forwarded from بعضً من اللُطف 🤎🥥.
.
هذا الذي يفتح عيناً فارقتها الحياة.. ليُقبلها، يدرك أن العين نافذة الروح،
وكأنه يطل من نافذة على الروح التي غادرت لعله يلمح أثرا أخيرا..
وكأنه يريد أن يلتقط " بصمة العين" للمرة الأخيرة لا بعينه بل بشفتيه، بل بقلبه، يسكب لوعته فيها ويستلهم السلوى منها في آن واحد، ويضمها ضمة تغلف ذلك كله كالوشم على القلب قبل أن يُسلم الجسد الصغير صابرا للكفن.
«روح الروح» هو أصدق تعبير عن المشهد.
هذه هي الأبوة الصادقة، والإيمان صِدق كله.
-د/هبة رؤوف عزت
هذا الذي يفتح عيناً فارقتها الحياة.. ليُقبلها، يدرك أن العين نافذة الروح،
وكأنه يطل من نافذة على الروح التي غادرت لعله يلمح أثرا أخيرا..
وكأنه يريد أن يلتقط " بصمة العين" للمرة الأخيرة لا بعينه بل بشفتيه، بل بقلبه، يسكب لوعته فيها ويستلهم السلوى منها في آن واحد، ويضمها ضمة تغلف ذلك كله كالوشم على القلب قبل أن يُسلم الجسد الصغير صابرا للكفن.
«روح الروح» هو أصدق تعبير عن المشهد.
هذه هي الأبوة الصادقة، والإيمان صِدق كله.
-د/هبة رؤوف عزت
>>Click here to continue<<
وﭴــﻊ ﮔــآﺗپ
