في الحديث القدسي: "الصوم لي، وأنا أجزي به".
قال سفيان بن عيينة: "إذا كان يوم القيامة يحاسب الله عبده، ويردّ ما عليه من المظالم من سائر عمله، حتى لا يبقى إلاّ #الصّوم، فيتحمّل الله ما بقي عليه من المظالم ويدخله بالصّوم الجنّة".
وقال سفيان أيضاً: "الصوم خاصة من أعمال الجوارح لا تقتسمه الغرماء".
قال #ابن_رجب:" وهذا من أحسن ما قيل في معنى (الحديث)..وعلى هذا فيكون المعنى أن #الصيام لله، فلا سبيل لأحد إلى أخذ أجره من الصّيام، بل أجره مدّخر لصاحبه عند الله".
قال #ابن_عثيمين: "فيكون أجر الصائم عظيماً كثيراً بلا حساب".
>>Click here to continue<<