”خيرُ ما يتمناهُ المرء لنفسه هو أن يكون سبباً يُجري الله أقدار اللطف والرحمة والرزق من خلاله؛ فيُصبح سَعدًا لخلقه..
ويرتبط اسمه بالبركة، ويكون حضوره استبشاراً وفألاً طيباً ..
إن وضعك الله في مكان تستطيع من خلاله التيسير على الناس، فيسّر ..
وإن سخرك الله لجبر خواطرهم.. فاجبر
فإنك والله لا تدري ما تفعل بك دعوة صادقة من أحدهم بظهر الغيب..
لعلها تنجيك، لعلها تحميك، لعلها تفتح عليك باب رزق وتغلق عليك باب شر..
جزى الله كل إنسان مثلما قدم لغيره،
وسقى الله كل إنسان مما في قلبه ومن نياته وكفى بذلك عدلاً.“💛🌼
>>Click here to continue<<