وما الحَياةُ سِوَى حُلْمٍ ألَمَّ بنا ... قَدْ مَرَّ كَالْحُلْمِ ساعاتي وأيّامي
هَلْ عِشْتُ حَقاً؟ يَكادُ الشَكُّ يَغْلِبُني ... أمْ كانَ ما عِشْتُهُ أضغاثَ أحْلامِ
„في مِثلِ غمضَةِ عَيْنٍ وانتباهتِها“ ... قد أصبحَ الطفلُ شيخاً أبيضَ الهامِ
يُقارِبُ ..
>>Click here to continue<<