TG Telegram Group & Channel
حكآية غريبة | United States America (US)
Create: Update:

‏عالم سعودي يبتكر قصة بترتيب سور القرآن علموها لأبناءكم .

‏نجح عالم سعودي في ابتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدما ترتيب سور القرآن حيث استهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين. وتقول القصة:
‏إن رجلا قرأ ( الفاتحة )
‏قبل ذبْح ( البقرة ) ،
‏ وليقتدي بـ ( آل عمران )
‏ تزوج خير ( النساء ) ،
‏وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام )
‏ مراعيا بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال )
‏ إلى الله ورسولِه معلنًا ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف ) –
‏عليهم السلام – ،
‏ ومع صوت ( الرعد )
‏قرأ قصة ( إبراهيم )
‏و ( حِجْر ) ابنه إسماعيل – عليهما السلام –
‏ ، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى
‏ ( الإسراء ) والمعراج،
‏ووضعها في ( كهف ) له،
‏ ثم أمر ابنتَه ( مريم )
‏وابنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء )
‏في العمل والجِد.
‏ ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع ( المؤمنين )
‏متجهين إلى حيثُ ( النور )
‏ يتلألأ وحيثُ كان يوم ( الفرقان ) –
‏وكم كتب في ذلك الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظامًا ،
‏فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الاتحاد ؛
‏ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ،
‏ وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( الروم )
‏ ناصحا لهم – كـ ( لقمان ) مع ابنه –
‏أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ،
‏وألا يجحدوا مثل ( سبأ )
‏ نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ ( الصافّاتِ ) من الملائكة ،
‏وما ( صاد ) صَيْدًا ؛
‏إذ لا زال مع ( الزُّمرِ )
‏ في الحرَم داعيًا ( غافر )
‏ الذنبِ الذي ( فُصِّلت )
‏ آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين.
‏ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ،
‏ مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية
‏ كـ ( الدُّخان ) ؛
‏خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ،
‏ فمَرُّوا على ( الأحقافِ )
‏ في حضرموت ؛
‏لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله وأصحابه – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ،
‏مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ،
‏ وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ،
‏فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( الطّور )
‏ من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر )
‏ يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ).
‏ ووقعتْ بعدها ( واقعة )
‏ جعلت حالهم – كما يقال –
‏ على ( الحديد ) ،
‏ فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛
‏لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ،
‏ وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ،
‏فكانوا كـ ( الصّف )
‏يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ،
‏ فكاد ( الطلاق )
‏يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ،
‏فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم
‏ كما ألّفَ بين يونس والـ ( ـنُّون )..
‏وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة )
‏ في لقاء الله ذي ( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( نوحٍ ) – عليهما السلام – ،
‏وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ،
‏بعدأن كان (المزّمّل )و ( المدّثّر ) ،
‏ وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة )
‏كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) ..
‏فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ،
‏فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين )
‏ عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ
‏ذاتِ ( البروجِ )
‏وذات ( الطّارق )
‏من ربهم ( الأعلى )
‏ إذ تغشاهم ( الغاشية ) ؟؟
‏ هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر )
‏ وأهلُ ( البلد )
‏ نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل )
‏ وصلاةِ ( الضّحى ) ،
‏فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسمَ بـ ( التّين ) ،
‏وخلق الإنسان من ( علق )
‏ إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ،
‏فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله
‏قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ،
‏ ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ،
‏ فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ،
‏ لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله –
‏كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل )
‏على الكعبة ، وكان سيدًا في ( قُرَيْش ) ،
‏وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( الكوثر )
‏يوم يعطش الظالمون
‏و ( الكافرون ) ،
‏ وتلك حقيقة ( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ،
‏ في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ،
‏ فاللهم تقبل منا وارزقنا ( الإخلاص )
‏في القول والعمل يا ربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس )

حكآية غريبة
Photo
‏عالم سعودي يبتكر قصة بترتيب سور القرآن علموها لأبناءكم .

‏نجح عالم سعودي في ابتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدما ترتيب سور القرآن حيث استهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين. وتقول القصة:
‏إن رجلا قرأ ( الفاتحة )
‏قبل ذبْح ( البقرة ) ،
‏ وليقتدي بـ ( آل عمران )
‏ تزوج خير ( النساء ) ،
‏وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام )
‏ مراعيا بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال )
‏ إلى الله ورسولِه معلنًا ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف ) –
‏عليهم السلام – ،
‏ ومع صوت ( الرعد )
‏قرأ قصة ( إبراهيم )
‏و ( حِجْر ) ابنه إسماعيل – عليهما السلام –
‏ ، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى
‏ ( الإسراء ) والمعراج،
‏ووضعها في ( كهف ) له،
‏ ثم أمر ابنتَه ( مريم )
‏وابنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء )
‏في العمل والجِد.
‏ ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع ( المؤمنين )
‏متجهين إلى حيثُ ( النور )
‏ يتلألأ وحيثُ كان يوم ( الفرقان ) –
‏وكم كتب في ذلك الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظامًا ،
‏فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الاتحاد ؛
‏ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ،
‏ وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( الروم )
‏ ناصحا لهم – كـ ( لقمان ) مع ابنه –
‏أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ،
‏وألا يجحدوا مثل ( سبأ )
‏ نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ ( الصافّاتِ ) من الملائكة ،
‏وما ( صاد ) صَيْدًا ؛
‏إذ لا زال مع ( الزُّمرِ )
‏ في الحرَم داعيًا ( غافر )
‏ الذنبِ الذي ( فُصِّلت )
‏ آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين.
‏ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ،
‏ مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية
‏ كـ ( الدُّخان ) ؛
‏خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ،
‏ فمَرُّوا على ( الأحقافِ )
‏ في حضرموت ؛
‏لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله وأصحابه – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ،
‏مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ،
‏ وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ،
‏فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( الطّور )
‏ من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر )
‏ يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ).
‏ ووقعتْ بعدها ( واقعة )
‏ جعلت حالهم – كما يقال –
‏ على ( الحديد ) ،
‏ فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛
‏لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ،
‏ وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ،
‏فكانوا كـ ( الصّف )
‏يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ،
‏ فكاد ( الطلاق )
‏يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ،
‏فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم
‏ كما ألّفَ بين يونس والـ ( ـنُّون )..
‏وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة )
‏ في لقاء الله ذي ( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( نوحٍ ) – عليهما السلام – ،
‏وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ،
‏بعدأن كان (المزّمّل )و ( المدّثّر ) ،
‏ وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة )
‏كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) ..
‏فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ،
‏فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين )
‏ عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ
‏ذاتِ ( البروجِ )
‏وذات ( الطّارق )
‏من ربهم ( الأعلى )
‏ إذ تغشاهم ( الغاشية ) ؟؟
‏ هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر )
‏ وأهلُ ( البلد )
‏ نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل )
‏ وصلاةِ ( الضّحى ) ،
‏فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسمَ بـ ( التّين ) ،
‏وخلق الإنسان من ( علق )
‏ إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ،
‏فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله
‏قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ،
‏ ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ،
‏ فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ،
‏ لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله –
‏كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل )
‏على الكعبة ، وكان سيدًا في ( قُرَيْش ) ،
‏وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( الكوثر )
‏يوم يعطش الظالمون
‏و ( الكافرون ) ،
‏ وتلك حقيقة ( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ،
‏ في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ،
‏ فاللهم تقبل منا وارزقنا ( الإخلاص )
‏في القول والعمل يا ربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس )


>>Click here to continue<<

حكآية غريبة






Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)