صرخة الضمير الحي تتجدد في كل زمان ومكان
لا حدود لهذه الصرخة المتجذرة بحب محمد وال محمد يسمعها الظالم فــيهتز عرشه و تتلاشى غطرسته وكأنها شوكة في عيون من باع دينه بدنياه تلك الصرخة التي احيت أمم بعد سباتها ومماتها لتكن أمة حق تسحق عروش الطغاة هي تلك الصرخة ( يحسين بضمايرنا )
أيقونة العزاء الحسيني رحم الله تعالى شاعرها
وقاريئها وحضورها المبارك الذين لا زالوا بيننا بصرخاتهم وعزائهم لمحمد وال محمد
صلوات الله عليهم اجمعين
#تراث_عاشوراء
>>Click here to continue<<