ثمّ يزول كلّ شيء ظننّاه بجهلنا باقٍ، ونفارِق ونفارَق، حتّىٰ يذوب كُلّ حُلو في شاي الأيّام، وحتّىٰ يَمرّ كلّ مُرّ.. ويبقىٰ اللّه في كلّ حين رادِمًا للصدوع، جابرًا للخواطر، حتّىٰ الأيادي التي أتت إلينا تُضمّدنا في لحظة جرح كان اللّه -لا سِواه- من سيّرها لنا.
>>Click here to continue<<