منطقة التوتر والارتياح:
نعيش في معترك الحياة .. بين توتراتها وضغوطها، وأحزانها وآلامها، فنصبح تائهين بين القلق والاكتئاب والتوتر والخوف، والنجاح والاخفاق.
مما تجعل البعض يصرخ من أعماقه، صرخات الانهيار والاستسلام، فيعيش تحت ضغوط نفسية، وأفكار سلبية ..فتصبح حالة أكثر سوءا.
هؤلاء الذين يكونون أقل فعالية في التأثير الإيجابي على ذواتهم .. فتصبح منطقة التوتر أكثر قوة وفعاليتهم أضعف تأثيرا .. وتصبح منطقة الإرتياح ضيقة.
والبعض الآخر يصارع من أجل الحياة والأمل ...
>>Click here to continue<<