✿ٴْ⇓ღ
و في نهايةِ المطاف ستُدرك أنَّ البلاء الذي فتَّت قَلبك ؛ كان سبَبًا في دخولك الجنَّه ،
و الدُّعاء الذي ابْيَضَّتْ عَيْنَاك مِنَ الْحُزْنِ شوقًا إليهِ ؛ كان شرًا سيُصيبك ،
و الإجابة التي تأخَّرت كانت رَحمه ..
ستُدرك أنَّ عَلقم القَدر ما هو سوى سُكَّر للآخرة ،
و ضيقُ العُسر ما هو إلَّا سِعةٌ في القَبر ،
و الأشواك التي كانت تُحيطك كانت لأجل الصِراط المُستقيم
و التأخيرات لَم تَكُن عبثًا ..
و المُصيبة خَير ، و المَرض أجر ، و الكَبد لُطف ، و البلاءُ إشارة حُب ..
في نهاية المَطاف سيمضي هذا الضبابُ بُمجرَّد أن تَجلس مع اللّٰه في الجنَّه و تُخبرهُ بحُبك ! و ستعلم حينها أنَّهُ كان يُخبرك كُل يوم أنَّهُ يُحبك وَلكِن برسائل مُختلفه و أنَّ هذهِ ليست المرَّة الأولىٰ له.
📮 |℡ hottg.com/mo4o4
┈┅━━რ━━┅┈
>>Click here to continue<<