لم أكن أحبه أكثر
ولكن كنت أفهمه أكثر،
أتوقع ردوده، و أفعاله وأصيب في ذلك،
أعرف مايوقد النار و ما يطفئها،
وما الذي ينشر الصقيع ويزيله،
كنت أعرفه جيداً
وأحبه كذلك ولكن ليس أكثر،
ليس حباً لا مثيل له، ليس جنوناً
ولا رعده، و لكنه حب أعرفه
وأطمئن برفقته.
- أسمرلدا
>>Click here to continue<<