TG Telegram Group & Channel
معهد الخير لإعداد الرقاة الشرعيين | United States America (US)
Create: Update:

ما أنزل الله تعالى آيةً في كتابه (القرآن الكريم) أو علَّمه رسوله الأمين في سنته عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم إلا وكان إثباتًا كافيًا لنا. فلا نلجأ لنتثبت أو البحث بعده عن تصديق أو تكذيب ما ورد فيهما.

الجن في القرآن:

لقد ورِدَ ذكر الجن في القرآن (الجن، والجان، والجِنَّة) في تسع وعشرين آية من القرآن الكريم.

كما أُنزلَت سورة كاملة باسم (الجن) تتحدث السورة عن تصديق نزول القرآن وأنه من عند الله من خلال إيمان الجن به، وإبطال مزاعم المشركين فيهم.

لقد ورِد ذكر الجن في القرآن الكريم في عدة مواضع وهي:

1- أصل خلق الجن:
ذكر الله تعالى أن أصل خلقهم من نار السموم.

قال تعالى: “وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ مِن نَّارِ السَّمُوم” [سورة الحجر:27].

2- عداوة بعض الجن للأنبياء:
قال تعالى: “وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا” [سورة الأنعام:112].

3- إرسال الرسل إليهم:
قال تعالى: “يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَـذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَافِرِين” [سورة الأنعام:130].

4- عجزهم عن إتيان مثل هذا القرآن:
قال تعالى: “قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرً” [سورة الإسراء:88].

5- صرف بعض الجن إلى النبي صلى الله عليه وسلم يستمعون القرآن:
صرف بعض الجن إلى النبي عليه الصلاة والسلام ليستمعوا القرآن.

قال تعالى: “وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِّنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِم مُّنذِرِين” [سورة الأحقاف:29].

6- جعلت قريش بين الله وبين الجنِّ نسبًا وجعلَت الجن شركاءً لهم:
قال تعالى: “وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُون” [سورة الصافات:158].

7- كما أنها جعلت الجن شركاء له:
قال تعالى: “وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُون” [سورة الأنعام:100].

أي جعلوا لله الجن شركاء في عبادتهم إياه؛ فافتعلوا له بنين وبنات جهلاً وكذبًا

ما أنزل الله تعالى آيةً في كتابه (القرآن الكريم) أو علَّمه رسوله الأمين في سنته عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم إلا وكان إثباتًا كافيًا لنا. فلا نلجأ لنتثبت أو البحث بعده عن تصديق أو تكذيب ما ورد فيهما.

الجن في القرآن:

لقد ورِدَ ذكر الجن في القرآن (الجن، والجان، والجِنَّة) في تسع وعشرين آية من القرآن الكريم.

كما أُنزلَت سورة كاملة باسم (الجن) تتحدث السورة عن تصديق نزول القرآن وأنه من عند الله من خلال إيمان الجن به، وإبطال مزاعم المشركين فيهم.

لقد ورِد ذكر الجن في القرآن الكريم في عدة مواضع وهي:

1- أصل خلق الجن:
ذكر الله تعالى أن أصل خلقهم من نار السموم.

قال تعالى: “وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ مِن نَّارِ السَّمُوم” [سورة الحجر:27].

2- عداوة بعض الجن للأنبياء:
قال تعالى: “وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا” [سورة الأنعام:112].

3- إرسال الرسل إليهم:
قال تعالى: “يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَـذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَافِرِين” [سورة الأنعام:130].

4- عجزهم عن إتيان مثل هذا القرآن:
قال تعالى: “قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرً” [سورة الإسراء:88].

5- صرف بعض الجن إلى النبي صلى الله عليه وسلم يستمعون القرآن:
صرف بعض الجن إلى النبي عليه الصلاة والسلام ليستمعوا القرآن.

قال تعالى: “وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِّنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِم مُّنذِرِين” [سورة الأحقاف:29].

6- جعلت قريش بين الله وبين الجنِّ نسبًا وجعلَت الجن شركاءً لهم:
قال تعالى: “وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُون” [سورة الصافات:158].

7- كما أنها جعلت الجن شركاء له:
قال تعالى: “وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُون” [سورة الأنعام:100].

أي جعلوا لله الجن شركاء في عبادتهم إياه؛ فافتعلوا له بنين وبنات جهلاً وكذبًا


>>Click here to continue<<

معهد الخير لإعداد الرقاة الشرعيين




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)