- ما زلتُ حذرًا كما كنت، أتفحّص الطريق جيّدًا قبل السير فيه، وأُقلّب الكلمات في فمي قبل قولها، وأنتظر طويلًا حتّى أعرف ماهية الشخص الذي أمامي من أجل مرافقته. وها أنا منذ سبعة وعشرين سنة -للسبب ذاته- أقف في مكاني ممتنعًا عن التحرك لوجهات من حولي كلها ضبابية*.
>>Click here to continue<<