📌 ما شأننا بأعيادهم؟!!
لكل أمة هوية .. ولكل دين شعائر
وما جاء الإسلام إلا ليقوِّم اعجواج البشرية
🔺 جاء الإسلام بعد أن أصبحت كل الأديان طريقاً إلى النيران
ولم تعد مقبولة عند الواحد الديان..
﴿وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾ [آل عمران:85]
🔺 وليس من ديننا الاحتفال بأعيادهم ولا القبول بمعتقداتهم الشركية الإباحية المقيتة وأخلاقهم الساقطة البغيضة
فيا لله من قوم مسلمين يشاركون أعداءهم في أعيادهم
مع أن أعداءنا لا يمكن أن يحتفلوا بأعيادنا؛ لأنهم يعتبرونه تنازلاً عن هويتهم
فمن يقنع بني جلدتنا أنه لا هوية لمقلد لأعدائه
ولا دين لمن تخلى عن دينه وتمسك بدين أعدائه
🔺 وفي المقطع أعلاه تأكيد على التمسك بالدين والهوية
>>Click here to continue<<