TG Telegram Group & Channel
Metras - متراس | United States America (US)
Create: Update:

📌استشهدت "روح"، الجنين التي أنقذها الأطباء من بطن أمها صابرين التي استشهد هي وزوجها وطفلتها ملاك قبل أيام، وشهد العالم على نجاة "روح"، واليوم يشهد على رحيلها لتلحق بأسرتها التي أُبيدت بالكامل. "روح" هي واحدة من51 شهيداً ارتقوا خلال الـ24 ساعة الماضية. لترتفع حصيلة الإبادة إلى 34.356 شهيداً.

📌 37 مليون طن، هذا الوزن التقديري لحجم الركام والأنقاض الذي يتعين إزالته من قطاع غزة، والذي سببه قصف الاحتلال المكثف والمستمر منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وذلك حسب تصريح للأمم المتحدة، والذي جاء فيه أن المتر المربع الواحد يحتوي على نحو 300 كيلوغرام من الركام. وتتوقع الأمم المتحدة أن يستغرق إزالة هذا الركام نحو 14 عاماً على افتراض استخدام حوالي مئة شاحنة يومياً. ورغم هذا كله، سيكون إزالة الأنقاض محفوفاً بالخطر بسبب الذخائر غير المنفجرة التي اختلطت بالأنقاض، إذ أن ما لا يقل عن 10% من الذخائر التي يتم إطلاقها خلال الحرب لا تنفجر.

📌استشهد الشاب سعد أبو غانم في مدينة الرملة المحتلة بعد تنفيذه عملية طعن وأصاب بها مستوطنة بجروح خطيرة. لم يخف جيش الاحتلال تخوفه من العملية التي وصفها بـ "الحدث الاستثنائي" وحظر نشر مزيد من التفاصيل حولها. فيما استنفر وزير أمن الاحتلال ايتمار بن غفير وسارع بالوصول إلى مكان العملية، وقد أعلن فيما بعد عن إصابته جراء انقلاب مركبته به في حادث سير في المدينة. إذ يتخوف الاحتلال من عودة عمليات المقاومة إلى الداخل المحتل، وخاصة بمدينة مثل الرملة، التي شهدت في عام 2021 مواجهات عنيفة وغير مسبوقة خلال هبة القدس التي امتدت نحوها.

📌رغم الجمود في مفاوضات تبادل الأسرى والتوصل إلى هدنة بين المقاومة والاحتلال، إلا أن مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض يقول إن زخماً جديداً يطرأ على المحادثات، دون إبداء أي تفاؤل نحوها، مشيراً إلى أن جهداً جديداً تقدمه قطر ومصر والاحتلال سعياً لشق الطريق نحو تقدم ما في المفاوضات، هذا التصريح جاء تزامناً مع تصريحات مصرية أشارت إلى أن وفداً مصرياً اجتمع مع مسؤولين إسرائيليين لبحث استئناف تبادل الأسرى، إلا أن التسريبات المصرية تشير إلى أن حكومة الاحتلال لا تقدم مقترحات جديدة إلا أنها مستعدة للتفكير في هدنة محدودة يتم بموجبها إطلاق سراح 33 أسيراً بدلا من 40. فيما سبق أن ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن مصر قدمت مقترح يشترك تجميد اقتحام رفح مقابل تحريك المفاوضات ووقف إطلاق النار لمدة عام.

📌تكشف صورٌ من الأقمار الصناعية بدء أمريكا ببناء الرصيف العائم قبالة ساحل غزة تحت حجة "لزيادة وصول المساعدات" إلى القطاع المحاصر، حسب إعلان وزارة الجيش الأميركية. ووفق منشور لجيش الاحتلال على حسابه في منصة "أكس" أنه سيساهم في "توفير الدعم الأمني واللوجستي" للمبادرة الأميركية التي تشمل بناء رصيف عائم مؤقت على شواطئ قطاع غزة. إن هذا الرصيف لن يكون إلا مجالاً جديداً للتحكم في المساعدات التي تصل إلى قطاع غزة، وإلغاء للمعابر البرية الموجودة بالأصل والتي لا تحتاج إلا أن تُفتح لإدخال المساعدات المتكدسة عليها. هو وجه آخر لخداع الرأي العام الدولي، وإلتفاف جديد لأمريكا المشاركة في الإبادة بتزويد الاحتلال منذ بدء الحرب بالطائرات والذخائر.

📌أعلنت الأمم المتحدة أنها أغلقت ملف الاتهامات الإسرائيلية بمشاركة 12 من موظفي الأونروا في اقتحام المقاومة لمستوطنات غلاف قطاع غزة في اليوم الأول من معركة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وجاء إغلاق الملف لعدم تقديم الاحتلال أدلة تسند ادعاءاتها. وكانت 16 دولة أوقفت تمويلها الأونروا فور توجيه الاحتلال هذه التهم، ما ترك فجوة تمويلية بلغت نحو 450 مليون دولار، الأمر الذي مثّل تهديداً لاستمرارية عمل الوكالة في إيصال المساعدات الضرورية لقطاع غزة وخاصة في ظل الحرب. فيما كشف التقرير أن الأونروا كانت تزود الاحتلال بشكل منتظم بأسماء موظفيها للتدقيق، ولم يبد الاحتلال أي مخاوف تتعلق بارتباط الموظفين بالمقاومة.

📌استشهدت "روح"، الجنين التي أنقذها الأطباء من بطن أمها صابرين التي استشهد هي وزوجها وطفلتها ملاك قبل أيام، وشهد العالم على نجاة "روح"، واليوم يشهد على رحيلها لتلحق بأسرتها التي أُبيدت بالكامل. "روح" هي واحدة من51 شهيداً ارتقوا خلال الـ24 ساعة الماضية. لترتفع حصيلة الإبادة إلى 34.356 شهيداً.

📌 37 مليون طن، هذا الوزن التقديري لحجم الركام والأنقاض الذي يتعين إزالته من قطاع غزة، والذي سببه قصف الاحتلال المكثف والمستمر منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وذلك حسب تصريح للأمم المتحدة، والذي جاء فيه أن المتر المربع الواحد يحتوي على نحو 300 كيلوغرام من الركام. وتتوقع الأمم المتحدة أن يستغرق إزالة هذا الركام نحو 14 عاماً على افتراض استخدام حوالي مئة شاحنة يومياً. ورغم هذا كله، سيكون إزالة الأنقاض محفوفاً بالخطر بسبب الذخائر غير المنفجرة التي اختلطت بالأنقاض، إذ أن ما لا يقل عن 10% من الذخائر التي يتم إطلاقها خلال الحرب لا تنفجر.

📌استشهد الشاب سعد أبو غانم في مدينة الرملة المحتلة بعد تنفيذه عملية طعن وأصاب بها مستوطنة بجروح خطيرة. لم يخف جيش الاحتلال تخوفه من العملية التي وصفها بـ "الحدث الاستثنائي" وحظر نشر مزيد من التفاصيل حولها. فيما استنفر وزير أمن الاحتلال ايتمار بن غفير وسارع بالوصول إلى مكان العملية، وقد أعلن فيما بعد عن إصابته جراء انقلاب مركبته به في حادث سير في المدينة. إذ يتخوف الاحتلال من عودة عمليات المقاومة إلى الداخل المحتل، وخاصة بمدينة مثل الرملة، التي شهدت في عام 2021 مواجهات عنيفة وغير مسبوقة خلال هبة القدس التي امتدت نحوها.

📌رغم الجمود في مفاوضات تبادل الأسرى والتوصل إلى هدنة بين المقاومة والاحتلال، إلا أن مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض يقول إن زخماً جديداً يطرأ على المحادثات، دون إبداء أي تفاؤل نحوها، مشيراً إلى أن جهداً جديداً تقدمه قطر ومصر والاحتلال سعياً لشق الطريق نحو تقدم ما في المفاوضات، هذا التصريح جاء تزامناً مع تصريحات مصرية أشارت إلى أن وفداً مصرياً اجتمع مع مسؤولين إسرائيليين لبحث استئناف تبادل الأسرى، إلا أن التسريبات المصرية تشير إلى أن حكومة الاحتلال لا تقدم مقترحات جديدة إلا أنها مستعدة للتفكير في هدنة محدودة يتم بموجبها إطلاق سراح 33 أسيراً بدلا من 40. فيما سبق أن ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن مصر قدمت مقترح يشترك تجميد اقتحام رفح مقابل تحريك المفاوضات ووقف إطلاق النار لمدة عام.

📌تكشف صورٌ من الأقمار الصناعية بدء أمريكا ببناء الرصيف العائم قبالة ساحل غزة تحت حجة "لزيادة وصول المساعدات" إلى القطاع المحاصر، حسب إعلان وزارة الجيش الأميركية. ووفق منشور لجيش الاحتلال على حسابه في منصة "أكس" أنه سيساهم في "توفير الدعم الأمني واللوجستي" للمبادرة الأميركية التي تشمل بناء رصيف عائم مؤقت على شواطئ قطاع غزة. إن هذا الرصيف لن يكون إلا مجالاً جديداً للتحكم في المساعدات التي تصل إلى قطاع غزة، وإلغاء للمعابر البرية الموجودة بالأصل والتي لا تحتاج إلا أن تُفتح لإدخال المساعدات المتكدسة عليها. هو وجه آخر لخداع الرأي العام الدولي، وإلتفاف جديد لأمريكا المشاركة في الإبادة بتزويد الاحتلال منذ بدء الحرب بالطائرات والذخائر.

📌أعلنت الأمم المتحدة أنها أغلقت ملف الاتهامات الإسرائيلية بمشاركة 12 من موظفي الأونروا في اقتحام المقاومة لمستوطنات غلاف قطاع غزة في اليوم الأول من معركة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وجاء إغلاق الملف لعدم تقديم الاحتلال أدلة تسند ادعاءاتها. وكانت 16 دولة أوقفت تمويلها الأونروا فور توجيه الاحتلال هذه التهم، ما ترك فجوة تمويلية بلغت نحو 450 مليون دولار، الأمر الذي مثّل تهديداً لاستمرارية عمل الوكالة في إيصال المساعدات الضرورية لقطاع غزة وخاصة في ظل الحرب. فيما كشف التقرير أن الأونروا كانت تزود الاحتلال بشكل منتظم بأسماء موظفيها للتدقيق، ولم يبد الاحتلال أي مخاوف تتعلق بارتباط الموظفين بالمقاومة.


>>Click here to continue<<

Metras - متراس




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)