أحمدكَ
و كأن الحمد سبيل النجاة
و كأن في كل اعترافٍ بفضلك
ترميمٌ لما تكسّر داخلي
أحمدكَ
لأنك المنعم حين لا يُرى النّور
و لأنك القريب حينَ يغيب الجميع
فما من نعمةٍ مسّتني إلا و كانت منك
و ما من بلاءٍ مرّ
إلا و في طيّاته لطفُك الخفي
أحمدكَ
لا لأنّي أستحق ، بل لأنك أهلٌ للحمد
>>Click here to continue<<