لا يقترب الكريم فيحجب فضله عن عباده! بل يقترب ويجود، ويمنُّ ويجيب!
"إن ربي قريبٌ مجيب".
"وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب"
نسبهم إليه في أخصِّ مواطن الضعف، عند الاحتياج والدعاء "عبادي"!
ومن انتسب إلى الكريم نالته العناية!
ثم قال: فإني قريب!
ابتدأ بالبشارة والطمأنينة؛ أنه قريب منك!
ومجرد قربه ودنوه إيناس واطمئنان!
فكيف بقرب موصول بوعد الإجابة؟!
سبحانك وبحمدك! لا أجمل منك ولا أقرب منك ولا أكرم منك، ولا إله إلا أنت!
>>Click here to continue<<