"فمن لا يجد مكاناً له بين الناس، فلا بد من أن يبحث عنه في بهاءِ الطبيعة وسلامها"
فلتخرجوا من الإسمنت المُعلّب إلى ملمس الرمل وروائح الحطب.
"شبّة الضو" تُعيد تذكيرك بالكثير من الصفاء الذي انتزعته المدينة منك، باغترابك وبكل ما تساقط منك وأنت تلهث في رتابة أيامك رغما عنك.
>>Click here to continue<<