تغتاب أحدا ما، فتكاد تقتله 'اجتماعيا'،
ثم تعتذر منه بينك وبينه، فلا تكاد تحييه.
البعض، يمتهن هذه الحرفة الاجرامية، كي يتسلق على جثث ضحاياه، ل 'يصل' إلى نقطة ما ليراه الذين هم 'فوق'.
ترى، أيظن هذا وهذه، أن الذين فوق لن يروه من الأعلى متسلقا على كومة من الجثث؟
وهو، ألا يظن أنه لن يأتي يوم يغلبه أحد بالغيبة وفبركة القصص، ويقتله، ثم يضعه كرقم آخر في جبل الجثث الاجتماعي؟ ويتسلق عليه (او تتسلق هي)
الغيبة سهم مرمي في السماء،
سرعان ما ينال من رأسك مهما حاولت الهروب من الجريمة التي خبأتها تحت قدميك.
.
#ب_كجك
#أنار
.
https://chat.whatsapp.com/Dzq3amwalb23CDzwA1
>>Click here to continue<<