وقع هذا القلب، في بحثه عن عطرك،
في كل الحفر.
يا ترى،
لم لا يزال يسير في هذا الطريق؟
كان جلال الدين،
محقا،
حينما ترك كرسيه،
وفرّ.
.
شيء من الأنا، في آخر العمر، لا يضر.
كالسمّ في التداوي.
كالملح في الطعام.
كإبرة تقرّب بين حافتي جرح.
.
من أي باب سيدخل عليَّ، شمسي التبريزي؟
.
#ب_كجك
#أنار
.
https://chat.whatsapp.com/Dzq3amwalb23CDzwA1LiuM
>>Click here to continue<<