.
الساعة ال٢ فجرا،
وحقيقة أن أطفال غز/ة، ينامون تحت المطر،
والخيام التي يلعب بها الريح،
تكاد تقتلني بالأحزان.
لا شيء في هذا الوجود يضاهي فكرة قتل الأطفال وهم أحياء: وإذا الموؤدة سئلت... بأي ذنب قتلت؟
هذه الجاهلية الغربية المادية المتطورة الوحشية الجديدة..
.
#ب_كُجك
#أنار
https://chat.whatsapp.com/LW4X42xGsV9BWpdGVedZNh
>>Click here to continue<<